HIMPUNAN LENGKAP HADITS NABI MUHAMMAD SAW

Sabtu, 11 September 2010

Download Hadits Lengkap


Download Hadits Paling Lengkap

Pengarang : الزبيدي

تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الإمام الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: "أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب انتوال الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة.
ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحي البخاري.

التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح

Pengarang : الحافظ ابن حجر العسقلاني

إطراف المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي

Pengarang : الإمام المنذري

مختصر لصحيح الإمام مسلم، اختصره المؤلف من كتاب صحيح الإمام المسلم، متبعاً في عمله الخطوات التالية:
أولاً: أبقى كتب الصحيح وأبوابه مع أرقامها .
ثانياً: حذف جميع الأسانيد الواردة في الأحاديث، مع إبقائه على الصحابي أو التابعي الذي في آخر سلسلة السند.
ثالثاً: حذف جميع الأحاديث التي تتكرر ألفاظها لراوِ واحد، مع إبقائه على الأحاديث التي تحتوي على معنى زائد.
رابعاً: شرح جميع الألفاظ الغريبة معتمداً على شرحي النووي والأبيّ وعلى كتب الغريب والمعاجم اللغوية.

مختصر صحيح مسلم

Pengarang : محمد بن فتوح الحميدي

أبو عبد الله الحميدي : محمد بن فتوح بن عبد الله الازدي الحميدي ، سمع من ابن عبد البر وابن حزم والباجي ، وسمع بدمشق وغيرها من مدن المشرق ، كان ورعا ، ثقة اماما في علم الحديث وعلله ومعرفة متونه وروايته ، صاحب "جذوة المقتبس " وغيرها ، توفي في العام 488 هـ .
نفخ الطيب : 2/ 112- 115 رقم 63 . وبغية الملتمس : 123 رقم 257.
قال ابن عساكر : (وكان يواظب على سماع الحديث وكتابته يخرجه مع تحرير وصيانة وورع وديانة ..)
قال الذهبي عن الكتاب : ورتبه أحسن ترتيب
وقد اعتمد ابن الأثير في جامعه على هذا الجمع فقال ( واعتمدت في النقل من كتابي البخاري ومسلم على ماجمعه الامام الحميدي فإنه أحسن في ذكر طرقه واستقصى في إيراد رواياته وإليه المنتهى في جمع هذين الكتابين ...)
وقال شيخ شيخ الإسلام أبو حفص البلقيني في ( محاسن الاصطرح ) وفي ( الجمع بين الصحيحين ) للحميدي تتمات لا وجود لها في الصحيحين

عدد الأجزاء / 4
دار النشر / دار ابن حزم - لبنان/ بيروت - 1423هـ - 2002م
الطبعة: الثانية
تحقيق : د. علي حسين البواب

الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم

Pengarang : الإمام البغوي

جمع الامام البغوي الشافعي في كتابه هذا احاديث يرويها بسنده ثم يبين من اخرجها من اصحاب كتب السنة؛ الصحيحين وغيرهما .
وذكره انه لم يودع فيه من الاحاديث الا ما اعتمده ائمة السلف من اهل الصنعة، وترك ما اعرضوا عنه من المقلوب والموضوع والمجهول وما اتفقوا على تركه . وذكر انه في اكثره متبع الا القليل الذي لاح له بنوع من الدليل في تأويل كلام محتمل او ايضاح مشكل او ترجيح قول على آخر . وقد افتتحه بحديث " انما الاعمال بالنيات " وكتاب الايمان ثم العلم ثم الطهارة وهكذا مرتبا الاحاديث بحسب مواضيعها وهو يحكم على الاحاديث ويبين احوالها ورجالها ويشرح الفاظها ويذكر الفوائد والاحكام .منه ناسبا الاقوال الى اصحابها .
دار النشر : المكتب الإسلامي - دمشق ـ بيروت ـ 1403 هـ - 1983 م
عدد الأجزاء / 15
الطبعة : الثانية
تحقيق : شعيب الأرناؤوط - محمد زهير الشاويش
[ ترقيم الشاملة موافق للمطبوع ]

شرح السنة للبغوي

Pengarang : الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي

كتاب في الحديث الشريف جمع فيه مصنفه الاحاديث التي اتفق عليها الشيخان الامام البخاري والامام مسلم من الاحاديث التي اوردوها في صحيحيهما، وقد جمع في ذلك 1906 حديث

اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان

Pengarang : ابن الأثير

جمع ابن الأثير في كتابه هذا أحاديث الكتب الستة المعتمدة في الحديث وهي : الموطأ، وصحيح البخاري ، وصحيح مسلم، وسنن أبي داود ، وسننالترمذي ، وسنن النسائي.
وقد حذف أسانيد الأحاديث ولم يثبت إلا اسم الصحابي الذي روى الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم إن كان خبراً ، أو اسم من يرويه عن الصحابي إن كان أثراً ، اللهم إلا أن يعرض في الحديث ذكر اسم أحد رواته فيما تمس الحاجة إليه ، فإنه يذكره لتوقف فهم المعنى المذكور في الحديث عليه .

وأما متون أحاديث الكتب الستة ، فقد أثبت منها ما كان حديثاً عن رسول الله صلى لله عليه وسلم ، أو أثراً عن الصحابي ، ولم يذكر ما في تلك الكتب من أقوال التابعين والأئمة المجتهدين إلا نادراً .

وقد عمد المؤلف إلى الأحاديث جميعاً التي في الكتب الستة ، فاعتبرها وتتبعها ، واستخرج معانيها، ووضع كل حديث في الباب الذي يناسبه ، فإذا كان للحديث انفراد بمعنى أثبته في باب يخصه ، وإن اشتمل على أكثر من معنى واحد وغلب أحد معانيه على بقية المعاني فإنه يثبت الحديث في الباب الذي هو أخص به وأغلب عليه ، وإن كانت المعاني المشتمل عليها الحديث متساوية فإنه يضع الحديث في آخر الكتاب في باب سماه كتاب اللواحق .
وقد فصل الكتاب الواحد إلى أبواب، والأبواب إلى فصول ، والفصول إلى أنواع ، والأنواع إلى فروع ، والفروع إلى أقسام .
وقد عمد إلى كل فصل وكل فرع وكل باب ، فرتب الأحاديث فيه ، كل حديث يتلو ما يشبهه ، أو يماثله ، أو يقاربه.
وقد رتب أبواب الكتاب على حروف المعجم ( أ، ب، ت، ث،…) طلباً للتسهيل ، وقد لزم في الترتيب الحرف الذي هو أول الكلمة ، سواءً كان أصلياً أو زائداً ، ولم يحذف من الكلمة إلا الألف واللام التي للتعريف فحسب .
تحقيق : عبد القادر الأرنؤوط
الناشر : مكتبة الحلواني - مطبعة الملاح - مكتبة دار البيان
الطبعة : الأولى
الجزء [1 ،2] : 1389 هـ ، 1969 م
الجزء [3 ، 4] : 1390 هـ ، 1970 م
الجزء [5] : 1390 هـ ، 1971 م
الجزء [6 ، 7] : 1391 هـ ، 1971 م
الجزء [8 - 11] : 1392 هـ ، 1972 م
الجزء [12] (التتمة) : ط دار الفكر ، تحقيق بشير عيون
أعده للشاملة : موقع مكتبة المسجد النبوي الشريف
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ، وهو مفهرس فهرسة موضوعية]
[ملاحظات]
1 - ترقيم الكتاب موافق للمطبوع
2 - يمكن الانتقال للجزء والصفحة أو رقم الحديث
3 - الكتاب مفهرس فهرسة موضوعية تفصيلية
4 - أضيفت تعليقات أيمن صالح شعبان (ط : دار الكتب العلمية) في مواضعها من هذه الطبعة]

جامع الأصول في أحاديث الرسول / موافق للمطبوع

Pengarang : جلال الدين السيوطي

حاول السيوطي في كتابه هذا جمع الاحاديث النبوية الشريفة وهو جمع لكتبه الجامع الصغير وزيادته والجامع الكبير، فجاء حاويا 15303 حديث من الاحاديث القولية والفعلية او المرتبة على المسانيد ( اسم الراوي ) بحسب حروف المعجم فهو كالفهرس لهذه الاحاديث وهو مع ذلك يذكر الصحابي الراوي او من دونه ومخرج الحديث من الكتب وغيرها الكثير وقد جعل لها رموزا للاختصار وقد اشترط ألا ينقل حديثا موضوعا في سنده كذاب ولكن وجد في الكتاب بعض الاحاديث الموضوعة والضعيفة جدا،

جمع الجوامع الجامع الكبير في الحديث والجامع الصغير وزوائده

Pengarang : علي بن أبي بكر الهيثمي

كتاب في علم الحديث، اورد فيه مصنفه الحافظ الهيثمي زوائد ابن حبان على البخاري ومسلم اي الاحاديث التي لم ترد في صحيحي البخاري ومسلم،مرتباً ذلك على الكتب والأبواب الفقهية ، لكنه لم يلتزم فيها ما التزمه الأمير علاء الدين أبو الحسن علي بن بلبان الفارسي المصري الحنفي ( ت739هـ ) في ترتيبه لصحيح ابن حبان من المحافظة على كتب وأبواب أصله ، وإنما ترجم لأحاديثه بما أداه إليه اجتهاده من الكتب والأبواب ، وقد ذكر الهيثمي الحديث بسنده لأن فيه أحاديث تكلم فيها الحفاظ .
[ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]

موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان

Pengarang : إسحاق بن راهويه

- يعد الكتاب الذي بين أيدينا جزءًا من مسند إسحاق بن راهويه، وهو المجلد الرابع منه، وهذا المجلد يشتمل على مسند عائشة وهو كامل في الجزء الموجود من المسند، ومسند أبي هريرة رضي الله عنهما، وهو مسند ناقص، وبقيته في الجزء المفقود.
2 - يعد الكتاب أصلًا من أصول الكتب الستة - سوى ابن ماجه وغيرها من كتب الحديث؛ لأن المؤلف يعد من أنبل شيوخهم.
3 - أورد المؤلف الأحاديث تحت تراجم تحمل اسم الراوي ومن روى عنه إلى أبي هريرة، ثم يذكر تحتها الأحاديث التي وقعت له من هذه الطريق، وهكذا في كل ترجمة.
4 - اجتنب المؤلف تخريج الأحاديث من الطرق الواهية والموضوعة، واشتمل الكتاب على الصحيح والحسن والضعيف.
5 - بلغت أحاديث مسند أبي هريرة 543 حديثًا، وهي قليلة مقارنةً بما روى أبو هريرة - رضي الله عنه - وأحاديث مسند عائشة - رضي الله عنها - 1272 حديثًا.
الناشر : مكتبة الإيمان - المدينة المنورة
الطبعة الأولى ، 1412 - 1991
تحقيق : د. عبد الغفور بن عبد الحق البلوشي
عدد الأجزاء : 5
مع الكتاب : أحكام المحقق على بعض الأحاديث

مسند إسحاق بن راهويه

Pengarang : الإمام ابن جرير الطبري

- ذكر المصنف في هذا الكتاب ما صح لديه مما أسنده الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبدأ بمسند العشرة، وأهل البيت، والموالي، وبعض مسند ابن عباس، ومات قبل إكماله. وينبغي أن يعلم أن القدر الموجود بين أيدينا من الكتاب هو مسند عمر بن الخطاب، ومسند علي بن أبي طالب، ومسند عبد الله بن عباس رضي الله عنهم أجمعين، أما بقية المسانيد التي ذكرها ابن جرير في كتابه فلم تصل إلينا.
2- تكلم المصنف على الأحاديث جرحًا وتعديلًا ، وتصحيحًا وتضعيفًا، مبينًا لطرق الأحاديث وعللها.
3- تكلم كذلك على فقه الأحاديث، واختلاف العلماء وحججهم.
4- تكلم كذلك على المعاني والغريب، مفسِّرًا ذلك بكلام العرب وأشعارها.


تهذيب الآثار

Pengarang : الإمام سعيد بن منصور

نبذة عن الكتاب :
الكتاب شامل لمعظم أبواب الدين مع الإهتمام بما يتعلق بالفقه والأحكام والاختلاف فيها , وإبراز هذا الإختلاف وهذا الذي دعاه إلى الإهتمام بأقوال الصحابة والتابعين وفتاويهم .
قيمة الكتاب العلميّة :
1- أحد الكتب القليلة التي تعني بتخريج الآثار عن الصحابة والتابعين ومن بعدهم .
2- يمتاز الكتاب بـ علوّ الإسناد
3- كثرة العزو إليه عند الفقهاء والمحدثين والمفسرين وغيرهم .
4- تفرد المصنف ببعض الآثار التي لا توجد في غيره .
5- ذكره لبعض الآثار التي يشاركه فيها بعض أصحاب الكتب المفقودة كعبد بن حميد وابن المنذر
6- تفرده ببعض الطرق التي تقوي طرقاً أخرى .
وما يؤخذ على الكتاب :
1- أنه يخلي بعض الكتب من سننه أحياناً من التبويب كما صنع في فضائل القرآن
2- إخلاله أحيانا بترتيب بعض الأحاديث التي تتعلق بتفسير الآيات التي يتطرق لها في كتاب التفسير
3- وقوع المؤلف في بعض الأوهام في بعض الأحيان والشكّ في أحيان أخرى .
4- عدم ذكره للآيات التي يتطرق لتفسيرها .
5- إخراجه بعض الأحاديث من طريق بعض الرواة الذين أشتّد ضعفهم .
الكتاب موافق للمطبوع


سنن سعيد بن منصور

Pengarang : الحافظ ابن حجر العسقلاني

قسم ابن حجر رحمه الله مؤلفه هذا على أربعة وأربعين كتابًا ، فرَّع مضمون كل كتاب على أبواب تناسب ما تحتويه من أحاديث ، وعدد هذه الأبواب يزيد أو ينقص حسب المادة العلمية المجموعة ، وهو في كل باب غالبًا يقدم المرفوع ثم الموقوف ثم المقطوع وهكذا يسير في الكتاب بأجمعه في الجملة ولابن حجر رحمه الله في الزوائد منهج فريد دقيق ، يتقدم به على كل من كتب في الزوائد ، يستفاد من تدقيق عمله ، ولم يصرح هو به في مقدمة كتابه ، فهو :
1 - يذكر الحديث في الزوائد إن لم يرو في الأصل .
2 - أو ورد ولكن من طريق آخر .
3 - أو من نفس الطريق ولكن في الفرع زيادة مؤثرة
بالإضافة إلى هذا الذي يشترك فيها مع غيره فهو
1 - يهتم بذكر زوائد المقطوعات والموقوفات .
2 - ما جاء معلقًا في كتب الأصول كمعلقات البخاري ومسلم والترمذي إذ جاءت في كتب الفروع مسندة يسوقها على أنها من الزوائد .
3 - يورد الحديث في الزوائد إن كان من رواية من سمع من المحدث قبل الاختلاط إن كان في الأصل من رواية من سمع منه بعد الاختلاط وهذا فريد رائق .
4 - إن كان من كتب الفروع وفي المتن زيادة مؤثرة يورد بسببها الحديث في الزوائد .
5 - إن كان الحديث في الأصول على الشك في اسم الصحابي وجاء في الفرع مقطوعًا به أورد في الزوائد .
6 - إن وقع في الإسناد تضعيف أو تحريف في الكتاب الأصل أتى بالحديث في الزوائد إن جاء على الصواب في الكتاب الفرع .
7 - قد يورد الحديث في الزوائد لأنه من المزيد في متصل الأسانيد .
8 - إذا كان اسم الصحابي مبهمًا في الأصل ومعروفًا في الأصول أو العكس ذكر الآخر في الزوائد .
9 - إذا جاء مرسلاً في الأصول متصلاً في الزوائد وبالعكس .


المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية

Pengarang : السيد أبو المعاطي النوري

لقد تضمنت هذه الموسوعة التي سميت بـ«المسند الجامع» مجموعة نفيسة من كتب الحديث لتكون أساساً لهذا الكتاب، فهي تتضمن أحاديث الكتب الستة ومؤلفات أصحابها الأخرى وموطأ مالك ومسانيد الحميدي، وأحمد بن حنبل، وعبد بن حميد، وسنن الدارمي، وصحيح بن خزيمة .
فـ «المسند الجامع» أكبر إنجاز لخدمة السُنة النبوية المطهرة وتجميعها في كتاب واحد يغني عن مكتبة بكاملها، ويجمع كل ما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم بالإسناد الكامل , بلغت أحاديثها (17802) حديث وعدد رواتها (1237) راوياً.

المسند الجامع

Pengarang : الإمام النسائي

يعتبر هذا الكتاب من الكتب المهمة التي اشتملت على أحاديث كثيرة للنبي صلى الله عليه وسلم في مختلف الكتب والأبواب الفقهية . وقد اعتمد فيه مصنفه طريقة الكتب والأبواب مبتدئا بكتاب الطهارة مختتما بكتاب عتق أمهات الأولاد .

السنن الكبرى للنسائي

Pengarang : علي بن أبي بكر الهيثمي

ذكر فيه ما انفرد به الإمام أحمد وولده أبو عبد الرحمن من حديث مرفوع بتمامه، وحديث شاذ لهم فيه أو بعضهم وفيه زيادة، فربما كانت الزيادة فى أول الحديث وهو طويل فيقتصر عليها، وربما كانت فى آخره فتارة يقتصر عليها وتارة يذكرها كله ويزيد بقوله: رواه فلان خلا فلان باختصار، وربما سمع عبد الله ابن الإمام أحمد الحديث من أبيه ومن شيخ أبيه فيقول: حدثنا أبى حدثنا عبد الله بن أبى شيبة وسمعته أنا من أبى شيبة، فأذكره كذلك، وما زاده عبد الله فأقول فى أوله قال عبد الله: حدثنا فلان.

غاية المقصد فى زوائد المسند

Pengarang : أبو عوانة الإسفراييني

هذا السفر الجليل الذي ألفه الإمام أبو عوانة رحمه الله ثابت النسبة إليه، دون شك أو ريب، فهو أشهر المُستخرَجات على صحيح الإمام مسلم، وقد تتابع العلماء على نسبته إليه، والنقل عنه، والاستفادة منه، فهو أشهر من أن يُستدل عليه، ولا تكاد تخلو ترجمة للمصنف إلا ويُذكر في مصنفاته هذا المُستخرَج العظيم.
وصف الكتاب ومنهجه:
أما عن موضوع الكتاب؛ فهو "مُستخرَج" وضعه الإمام أبو عوانة على صحيح مسلم، ومعنى المستخرج هو : أن يعمد مصنِّف إلى أحاديث كتاب فيرويها بإسناده من غير طريق صاحب الكتاب، وفي ذلك عدة فوائد ولعل من أهمها : الوقوف على هذه الأحاديث من طريق عالية لم يكن قد وقف عليها صاحب الكتاب، وكذلك الوقوف على زيادات في المتون لم تكن موجودة في الكتاب، وتعيين مبهمات كانت في الكتاب الأصلي ولكنها جاءت مسماة من طريق صاحب المستخرج، وغير ذلك من الفوائد التي نبه عليها أهل العلم.
والمطالع لهذا الكتاب يلمح ما يلي :
1- ذكر المصنف في الكتاب أحاديث كثيرة مستقلة أثناء الأبواب ، لم يخرِّجها مسلم في الصحيح، وقد نبَّه المصنف على كثير منها، وفيها الصحيح والحسن والضعيف والموقوف، وقد نبه على ذلك الحافظان الذهبي وابن حجر رحمهما الله تعالى.
2- قسَّم المؤلف الكتاب إلى كتب فقهية، ثم قسم الكتاب الواحد إلى أبواب، وأورد في كل باب جملة من الأحاديث؛ كما هي عادة الأئمة .
3- بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (7065) نصًّا مسندًا.
الناشر دار المعرفة
سنة النشر
مكان النشر بيروت
عدد الأجزاء 5

مسند أبي عوانة

Pengarang : الخطيب التبريزي

مشكاة المصابيح أصلها للبغوي وتكملته للتبريزي ، وهوكتاب مقسم على أبواب يجمع الأحاديث المشهورة في سائر ما يحتاج إليه الناس من أمور العبادات ومن أمور الآداب ومن أمور الزهد والتكذير بالآخرة إلى غير ذلك .
ووما عمله الخطيب التبريزي في هذا الكتاب ما يلي :
ـ قسم كل باب إلى فصول ثلاثة:
الأول: ما أخرجه الشيخان أو أحدهما.
الثاني: ما أورده غيرهما من الأربعة وأصحاب المسانيد والسنن.
الثالث: ما اشتمل على معنى الباب من ملحقات مناسبة, وإن كان موقوفا.
ـ هذا الأخير من زيادات التبريزي على المصابيح, ـ التزم ذكر من خرج الحديث, وتعيين الصحابي الذي رواه.
ـ زاد على الأصل أكثر من ألف حديث, فعددها في المرقاة: (6293) وقد اعتنى الناس بالمشكاة أيضا كأصله فوضعوا عليه شروحا عديدة, ومختصرات مفيدة.
الناشر : المكتب الإسلامي - بيروت
الطبعة : الثالثة - 1405 - 1985
تحقيق : تحقيق محمد ناصر الدين الألباني
عدد الأجزاء : 3

مشكاة المصابيح

Pengarang : الإمام البيهقي

جمع المؤلف هذا الكتاب في معجزات النبي ( ، ودلائل نبوته، وبيان شرف أصله, وطهارة مولده، وبيان أسمائه وصفاته, وقدر حياته، ووقت وفاته، وغير ذلك مما يتعلق بمعرفته ( ، بشرط الاكتفاء بالصحيح من السقيم, والاجتزاء بالمعروف من الغريب, إلا فيما لا يتضح المراد من الصحيح أو المعروف دونه، فيورده مع كون الاعتماد على جملة ما تقدمه من الصحيح، أو المعروف عند أهل المغازي والتواريخ.
بهذه العبارات قرر المصنف منهجه الذي اختطه لنفسه في هذا الكتاب، وقد بلغت النصوص التي أوردها المؤلف(3281) نصًا مسندًا.

دلائل النبوة

Pengarang : الطبراني

قصد المؤلف في هذا الكتاب رواية أحاديث بعض الشاميين، ولم يستوعب كل الرواة والمحدثين، فقد ذكر الذين رووا الأحاديث منهم من التابعين وأتباعهم، ولكنا عند مراجعة مسانيد الصحابة الذين روى عنهم الشاميون، مثل المغيرة بن شعبة، ومعاوية بن أبي سفيان، ومعاذ بن جبل، وأبي ثعلبة الخشني، من كتاب المعجم الكبير للمؤلف، فسنرى كثيرًا من الشاميين من التابعين الذين لم يرو الحافظ الطبراني أحاديثهم في كتابنا هذا.
إذن فمسند الشاميين هو مسند لبعض الشاميين ، فقد خرَّج المؤلف لـ(89)منهم فقط، ومع ذلك لم يستوعب كل ما رواه عنهم كما يظهر ذلك من مراجعة معاجمه.
وقد بلغت نصوص هذا الكتاب (3556) نصًا مسندًا رتبها المؤلف على مسانيد المترجمين، وقد يذكر المؤلف بين يدي مسانيد بعض المترجمين شيئًا من ترجمة صاحب المسند.
هذا وعلى خلاف ما اعتادناه من المؤلف, من التنبيه على المتابعات والانفردات، في عامة كتبه، أتى هذا الكتاب عاريًا عن هذا الأمر.
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1405 - 1984
تحقيق : حمدي بن عبد المجيد السلفي
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : أحكام المحقق على بعض الأحاديث

مسند الشاميين

Pengarang : الإمام عبدالرزاق الصنعاني

اشتمل هذا الكتاب على(19202) نصًا مسندًا، رتبها المؤلف تحت(31) كتابًا، اشتمل كل كتاب على عددٍ من الأبواب.
وقد أتت مادة الكتاب مرتبة على الموضوعات الفقهية، فبدأ المؤلف بكتاب الطهارة،
بيد أنه قد سقط من مخطوطة الكتاب الورقة الأولى والتي احتوت على عدد من الأحاديث لعله في حدود الخمس،
ومن ثم بدأ الكتاب هكذا " باب غسل الذراعين "، ثم تلا ذلك بعد تمام أبواب الوضوء، والتيمم، " كتاب الحيض "،
" كتاب الصلاة "، " كتاب الجمعة " ،.. وهكذا حتى ختم بـ " كتاب أهل الكتابين ".
وهذه النصوص التي حشدها المؤلف ـ على كثرتها البالغة فقد اعتنى المؤلف بأن يرتبها في كل باب،
فيقدم المرفوع ثم الموقوف ثم المقطوع.
وهذا الكتاب من أكبر وأشمل دواوين الإسلام، مع عناية مؤلف بانتقاء مادته إلى حد كبير، فلله دره من مؤلِفٍ ومن مؤلَفٍ.
الناشر : المكتب الإسلامي - بيروت
الطبعة الثانية ، 1403
تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي
عدد الأجزاء : 11

مصنف عبدالرزاق

Pengarang : الإمام البيهقي

كتاب جامع لأصول اٌلإيمان وفروعه قام مؤلفه بتقسيمه على الأبواب إقتداء بكتاب الحاكم رحمه الله (المنهاج )المصنف في بيان شعب الإيمان وحكى من كلامه عليها ما يتبين به المقصود من كل باب إلا أن الحاكم اقتصر في ذلك على ذكر المتون وحذف الأسانيد تحريا للاختصار ..

وقد سار فيه المؤلف كالتالي:
جمع النصوص التي تتعلق بالموضوع والتي بلغ عددها (10808) نصًا ـ وهو عدد ضخم بلا شك ـ منها المرفوع وغير المرفوع، وقد رتب هذه المادة على تراجم الأبواب والفصول، فبدأ بـ" باب ذكر الحديث الذي ورد في شعب الإيمان " وختم بـ" التاسع والثلاثون من شعب الإيمان ".
ومن خلال تتبع سوق المؤلف للكتاب نلاحظ أنه قد تأثر بسابقه في هذا الباب الإمام الحليمي, لكن هذا التأثر لم يَعْدُ جَانِبَ شرحِ المعاني وبيان غريب الألفاظ، فهو ينقل كلامه قبل النصوص أحيانًا وبعدها أحيانًا، على أن المؤلف يعلق بنفسه تعليقات كثيرة في بيان كنه النص، واستنباط الدلالة التي سيق من أجلها.
وأما سوق النصوص فالمؤلف يذكر النص بسنده ثم يعقبه بالعزو للصحيحين أو أحدهما إن كان فيهما مع بيان الطريق التي اعتمد عليها من أخرجه من أصحاب الصحيحين.
وقد يورد المؤلف أحيانًا النص بسنده ثم يعقبه بسند آخر لبيان المتابعات والمخالفات ونحو ذلك.
وهو كذلك يحكم على بعض النصوص صحة وضعفًا وعلى بعض الرواة جرحًا وتعديلًا تارة يحكم بنفسه وتارة ينقل الحكم عمن سبقه من الأئمة.
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1410
تحقيق : محمد السعيد بسيوني زغلول
عدد الأجزاء : 7

شعب الإيمان

Pengarang : الإمام القضاعي

صنع المصنف رحمه الله أولًا كتاب الشهاب الذي هو أصل هذا المسند، فقال في مقدمته:
" وقد جمعت في كتابي هذا مما سمعته من حديث ( ألفَ كلمة - يعني ألف متن حديث - من الحكمة في الوصايا والآداب والمواعظ والأمثال، وجعلتها مسرودة يتلو بعضها بعضا محذوفة الأسانيد مبوبة أبوابا على حسب تقارب الألفاظ، ثم زدت مائتي كلمة فصار الكتاب ألف كلمة ومائتي كلمة، وختمت الكتاب بأدعية مروية عنه عليه السلام، وأفردت لأسانيد جميعها كتابا يرجع إليه في معرفتها ".
فعبارته الأخيرة: " وأفردت... " تشير إلى قصة هذا المسند وكيف كان الكتاب محذوف الأسانيد مقصورًا على المتون ثم أسنده المصنف فخرج كتابنا هذا.
والكتاب يعج بالأحاديث الضعيفة والموضوعة؛ حتى إن الصغاني صنف عليه رسالة تكشف ما به سماها: " الدر الملتقط في بيان الغلط "، ومدار جل أسانيده على أبي محمد عبد الرحمن بن عمر التجيبي المعروف بابن النحاس، وقد يسميه الصفار أو البزاز.
تبلغ عدة أحاديث الكتاب(1371) حديثًا.
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1407 - 1986
تحقيق : حمدي بن عبد المجيد السلفي
عدد الأجزاء : 2

مسند الشهاب

Pengarang : الإمام البخاري

إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها من الكتب وهذه طبعة جديدة مشكولة شكلا كاملا ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
المحقق : محمد زهير بن ناصر الناصر
الناشر : دار طوق النجاة
الطبعة : الأولى 1422هـ
عدد الأجزاء : 9*4
مصدر الكتاب : موقع الإسلام
[ ملاحظات بخصوص الكتاب]
1- مشكول.
2- موافق للمطبوع .
3- معنون الأول فقط.
4- مقابل حتى 2150
لا تنسونا من الدعاء،،، فريق عمل الطيماوي.

صحيح الإمام البخاري

Pengarang : الإمام مسلم بن الحجاج

كتاب نفيس جمع فيه مؤلفه 3033حديثًا، واشترط فيها الصحة من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة، واختار منها 3033 حديثًا فقط صحيحة، أجمعت الأمة على صحته وهو ثاني الصحيحين، ورتبه على الأبواب الفقهية، وهو كتاب جامع للأحكام، والآداب، والأخلاق، والعقائد، وغير ذلك.
الناشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
عدد الأجزاء : 5
مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي

صحيح الإمام مسلم

Pengarang : الإمام أحمد بن حنبل

كتاب نفيس من كتب السنة النبوية جمع فيه مؤلفه قرابة الأربعين ألف حديث بالمكرر، ورتبه على مسانيد الصحابة؛ فيذكر الصحابي ثم يسوق تحته ما عنده من أحاديثه غير مرتبه وهذه الطريقة تعرف عند أهل الحديث بالتصنيف على طريقة المسانيد. وهو ثلاثة أقسام: قسم رواه الإمام أحمد بسنده الثاني: قسم زاده ابنه عبدالله ويسمى زيادات عبدالله الثالث قسم زاده القطيعي. والكتاب في جملته من المصادر الهامة من مصادر السنة حيث أنه يحتوي على كثير من الآحاديث الصحيحة ومعظم الضعيف الذي فيه مما ينجبر, وندر فيه الموضوع. أما مؤلفه: فهو الإمام العلم إمام أهل السنة وحامل لواء الدين في عصره "أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل" وقد صنف الإمام ابن حجر العسقلاني كتابًا في الرد على من طعن في آحاديث المسند وأسماه "القول المسدد في الذب عن مسند أحمد"
الناشر : مؤسسة قرطبة - القاهرة
عدد الأجزاء : 6
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها

مسند الإمام أحمد بن حنبل

Pengarang : الإمام الترمذي

يُعد الكتاب كتابُ فقهٍ وحديث، ولم يقصره على الصحيح، بل فيه الصحيح وغيره، واشترط على نفسه أن لا يُخَرِّج حديثًا، إلا وقد عمل به فقيه، أو احتج به محتج.
والكتاب على أربعة أقسام القسم الأول ذكر فيه من الأحاديث الصحيح والمقطوع به، وهو ما وافق فيه البخاري ومسلماً.
القسم الثاني جاءت الأحاديث على شرط الثلاثة دونهما،
وقسم آخر للضدية، أبان عن علته ولم يغفله،
وقسم رابع، أبان هو عنه، وطريقته أن يترجم الباب الذي فيه حديث مشهور عن صحابي قد صح الطريق إليه، وأخرج من حديثه في الكتب الصحاح، فيورد في الباب ذلك الحكم من حديث صحابي آخر لم يخرجوه من حديثه، ولا يكون الطريق إليه كالطريق إلى الأول إلا أن الحكم صحيح ثم يتبعه بأن يقول: وفي الباب عن فلان، وفلان، ويعد جماعة فيهم ذلك الصحابي المشهور وأكثر، وقلما يسلك هذه الطريقة إلا في أبواب معدودة.
الناشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون
عدد الأجزاء : 5
الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها

سنن الإمام الترمذي

Pengarang : ابن ماجة رحمه الله

من أَجَلِّ كتبه، وأعظمها وأبقاها على الزمان، وبها عرف واشتهر، وقد رتبها على الكتب والأبواب، وقد اختلف العلماء حول منزلتها من كتب السنة. وقد أحسن وأجاد حينما بدأ كتابه بباب اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وساق فيه الأحاديث الدالة على حجية السنة، ووجوب اتباعها والعمل بها. وسنن ابن ماجه منها: الصحيح، والحسن، والضعيف، بل والمنكر والموضوع على قلة. ومهما يكن من شيء، فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث الكتاب، التي تزيد عن أربعة آلاف حديث، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب، وسنن ابن ماجه أصل من أصول السنة، وينبوع من ينابيعها.
- كتب حواشيه : محمود خليل
- الناشر : مكتبة أبي المعاطي
- عدد الأجزاء : 5
__________
- رواية أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة بن بحر القطان ، القزويني.
(254 ، 345 هـ).
الترقيم يتوافق مع جميع الطبعات ، والصفحات تتوافق مع طبعة الرسالة.

سنن الإمام ابن ماجة

Pengarang : الإمام النسائي

ألف النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات، والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛ لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل.
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1411 - 1991
تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن
عدد الأجزاء : 6

سنن النسائي الكبرى

Pengarang : الإمام ابو داود

كتاب جمع أبو داود فيه السنن والأحكام، ولمَّا صنفه عرضه على أحمد بن حنبل فاستحسنه. ولم يقصر أبو داود سننه على الصحيح، بل خَرَّج فيه الصحيح، والحسن، والضعيف، والمحتمل، وما لم يجمع على تركه. وكان يري العمل بالضعيف في فضائل الأعمال، إذا لم يكن هناك غيره. ويُعد الكتاب من مظان الحديث الحسن، حيث جمعه من خمسمائة ألف حديث، انتقى منها 4800، ومن أحسن شراحه الإمام الخطابي في كتاب معالم السنن. وقبلته الأمة بالرضا فرض الله عنه وجزاه خير الجزاء.
الناشر : دار الفكر
تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : تعليقات كَمَال يوسُفْ الحوُت
والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها

سنن الإمام أبي داود

Pengarang : الإمام النووي

الأذْكَارُ النَّوَويَّة للإِمام النَّوَوي...
أَو ‏"‏حِلْيَةُ الأَبْرَارِ وَشِعَارُ الأَخْيَارِ في تَلْخِيصِ الدََّعوَاتِ والأَذْكَارِ المُسْتَحَبَّةِ في اللَّيْل والنَّهَارِ‏"‏‏.‏

كتاب متخصص في بيان هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في المواقف والأحوال المختلفة، كما أنه يمتاز بالإحاطة واعتماده على الصحيح من الأحاديث

الأذْكَارُ النَّوَويَّة

Pengarang : بارع عرفان توفيق

الكتاب مختصر للكتاب الأصلي " صحيح كنوز السنة النبوية " الذي يحوي حوالي 1700 حديث من أصل 20 ألف حديث اخُتصرت إلى 325 حديث تقريباً ، وقد فاق الكتاب الأصلي بتخريج أحاديثه كلها - وجميعها صحيحة - من كتب العلامة ناصر الدين الألباني رحمه الله ، وأغلب الأحاديث الموجودة فيه سهلة الحفظ وميسرة .

صحيح كنوز السلام لأمة الإسلام

Pengarang : جامع السنة النبوية

قال جامع الكتاب :

1- هذا الكتاب مرتب على مسانيد الصحابة الذين لهم أحاديث في الكتب التسعة في موسوعة الحديث الشريف .
2- الجميل في هذا الكتاب أنني ذكرت كل متون هذه الكتب ( ما عدا شيء قليل من مسند المبهمين ) مرتبة على موضوع الحديث الواحد .
بمعنى : أني أذكر مثلا حديث : " إنما الأعمال بالنيات.. " في مسند عمر بن الخطاب ثم أذكر تحته طرق هذا الحديث ( كاملة ) من كل الكتب التسعة مبتدئاً بطرق البخاري لهذا الحديث ثم مسلم ثم الترمذي ثم النسائي ثم أبو داود ثم ابن ماجة ثم أحمد ثم مالك ثم الدارمي .
3- كل حديث -تقريبا- من أحاديث هذا الكتاب موضوع تحته رقمه واسم الكتاب الذي أخذ منه .
كما أن معظم أحاديث مسند الإمام أحمد تحت كل حديث منها حكم الشيخ شعيب الأرناءوط .
4- الكتاب مرتب كالتالي : المكثرين , ثم المتوسطين , ثم المقلين , ثم المبهمين , ثم المقطوع .
5-المكثرون مرتبون أيضا على حسب من كان أكثرهم رواية
لذلك بدأت الكتاب بمسند أبي هريرة , ثم عائشة وهكذا..وكذلك رتبت مسانيد المتوسطين .
6- لا يخفى عليكم إخواني أهمية هذا الكتاب بالنسبة لطالب الحديث
فتحفة الأشراف لا يعطيك كل الطرق كاملة للحديث الواحد
وجامع المسانيد والسنن لابن كثير لا يرتب لك طرق الحديث الواحد بشكل متتالي
والمسند الجامع المعلل( وإن كان به أكثر من تسعة كتب ) كذلك لا يعطيك كل الطرق بشكل كامل .
7 - إن هذا الكتاب قد تم جمعه بشكل يدوي بمعنى أني لم أقم بالاعتماد على تحفة الأشراف أو غيرها في جمع الطرق بل هي طريقة يدوية محضة .
8- هذا الكتاب من عمل البشر والله تعالى يقول : { ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا } فما وجدتم فيه من خير فخذوه , وما وجدتم فيه غير ذلك فأعلموني به


المسند الجامع للكتب التسعة

Pengarang : عبد بن حميد

تضمن هذا الكتاب على أحاديث مرتبة على مسانيد رواتها من الصحابة، وقد بلغ عدد هؤلاء الصحابة (148) صحابيًا، وجملة النصوص الواردة في الكتاب هي (1598) نصًا مسندًا.
والمؤلف يهتم بذكر بعض ما يتعلق بالرواية من التنبيه على المخالفات والموافقات بين الرواة في الألفاظ والأسانيد والرفع والوقف.
ولم يعتنِ المؤلف بانتقاء الثابت فقط من النصوص، على أن مادة الكتاب تتسم إلى حد كبير بالصحة والثبوت.
والجدير بالذكر أن هذا الكتاب الذي بين أيدينا ليس هو الكتاب الذي وضعه المؤلف وإنما هو منتقى منه.
الناشر : مكتبة السنة - القاهرة
الطبعة الأولى ، 1408 - 1988
تحقيق : صبحي البدري السامرائي , محمود محمد خليل الصعيدي
عدد الأجزاء : 1

المنتخب من مسند عبد بن حميد

Pengarang : الإمام البوصيري

كتاب أفرد فيه مصنفه زوائد المسانيد العشرة : أبي داوود الطيالسي، ومسدد، والحميدي، وابن أبي عمر، وإسحاق ابن راهويه، وأبي بكر بن أبي شيبة وأحمد بن منيع، وعبد بن حميد، والحارث بن أبي أسامة، وأبي يعلى الموصلي على الكتب الستة البخاري ومسلم، وأبي داوود والنسائي الصغرى وابن ماجة .
الناشر : دار الوطن - الرياض
الطبعة : الأولى - 1420 هـ - 1999 م
عدد المجلدات : 8.
ـ الكتاب كامل ،إن شاء الله.
ـ وهو موافق للمطبوع ترقيمًا وصفحات.

إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

Pengarang : أبو بكر محمد بن هارون الرُّوياني

اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
مسند الروياني
بتحقيق أبي يماني أيمن علي، وقد صدر عن مؤسسة قرطبة بمصر، ومكتبة دار الراية بالسعودية، 1416 هـ.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
الناظر في ترجمة الروياني - رحمه الله - لا يستريب بعد مطالعتها في الجزم بصحة نسبة الكتاب المسند إليه، لما جاء فيها من اقتران اسم المصنف بمسنده، ودليل ذلك ما يلي:
1 - رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف.
2 - نص على نسبته إليه: الخليلي في الإرشاد(2801)، وابن نقطة في التقييد(18)، والذهبي في السير(147)، والعبـر له(2)، وابن كثـير في البداية والنهاية(11)، وابن العماد في شذرات الذهب(1)، وحاجي خليفة في كشف الظنون(2683)، و سزگين في تاريخ التراث العربي(1)، وغيرهم ممن ترجم له.
3 - استفـاد منه جماعة من العلماء، ونقلوا عنه، ونسبـوه إليه، منهم الضيـاء المقدسي في المختارة(4)، والمزي في تهذيب الكمال(16)، والذهبي في السير(28)، وميزان الاعتدال(583)، وابن حجر في الفتح(96)، و تهذيب التهذيب(6)، وغيرهم.
4 - اهتمام العلماء بالكتاب سماعًا وإسماعًا، كما في التقييد لابن نقطة(190، 335)، وتكملة الإكمال له(275)، والذهبي في السير(18)، وتذكرة الحفاظ له(37)، وذكره ابن حجر ضمن سماعاته في المعجم المفهرس برقم(494)، فضلًا عن السماعات المثبتة على الأصل، ومنها سماعاتٌ لكبار الحفاظ.
وصف الكتاب ومنهجه:
1 - عمد المصنف - رحمه الله - في هذا المسند - شأنه شأن سائر المسانيد - إلى جمع مرويات الصحابة عن رسول الله (، بحيث تكون مرويات كلٍّ على حدة، وجدير بالذكر أن المسند الذي بين أيدينا هو جزء من المسند الذي جمعه الروياني، أما بقيته فلم يصل إلينا.
2 - رتب الأحاديث على الرواة عن الصحابة، وكان يعنون بترجمة يذكر فيها الراوي عن الصحابي، ثم يذكر تحتها ما رواه هذا الراوي عن الصحابي، فإذا انتهى منها ترجمة لراو آخر، وهكذا.
3 - يعد الكتاب مادة خصبة من حيث طبيعة الأسانيد التي تعز في المصادر الموجودة الآن في متناول أيدي الباحثين، وكذلك من حيث طبيعة مسانيد بعض الصحابة الذين تقل مروياتهم نسبيًّا. ويكفي في بيان أهمية هذا المسند ما نقله المناوي في فيض القدير(26) عن الحافظ ابن حجر أنه قال: مسند الروياني ليس دون الستة في الرتبة؛ بل لو ضم إلى الخمسة كان أولى.

مسند الرُّوياني

Pengarang : ابن أبي جمرة الأندلسي

مختصر صحيح الإمام البخاري لابن أبي جمرة الأندلسي رحمه الله والمتوفى سنة 695هـ،أو 699هـ وقد سارت شهرته في سائر الأقطار ، وشرحه كثيرون ، وقد طبع طبعات متعددة .
وتمتاز هذه الطبعة بما يلي :
1- مراجعة جميع الأحايث على الأصل في صحيح البخاري والاعتماد على أصح الطبعات له ، وهي موجودة في موسوعة الحديث الشريف ، الصادرة عن الأزهر ،
2- ذكر الحديث كاملا دون أي اختصار .
3- المجيئ بالحديث من عند الراوي الهام ، وقد يكون تابعيا أو تابع تابعيًّ ، وذلك لوجود تصريح بالتحديث أو قصة في بداية الحديث ، أو سبب ورود . لكي يفهم الحديث بشكل دقيق ، دون لبس أو غموض .
4- تخريج الأحاديث المعلقة بشكل مختصر ، وغالبها يدور بين الصحيح والحسن ، وقد وضعت تعليقي بين قوسين وبلون مغاير ، ليتميز عن الأصل .
5- عمل فهرس لجميع أبواب الكتاب ، لتسهيل الرجوع إلى أي باب .
6- وتلوين الأبواب بلون مغاير.
7- ترقيم الأحاديث حسب ترقيم طبعة فتح الباري (7563) ، وترقيم الأحاديث المعلقة حسب رقم الباب الذي وردت تحته.
هذا وأسأل الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره .
وكتبه الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود

مختصر صحيح البخاري لابن أبي جمرة

Pengarang : الحكيم الترمذي

جمع الحكيم الترمذي في هذا الكتاب 291 حديثا سمى كلا منها أصلا، ثم أخذ في شرح الحديث بعد روايته، وفي خلال شرحه يستطرد في استنباط ما يفهمه من لفظ الحديث، وقد جمع ألوانا مختلفة في المعارف والآراء التي تعبر عن وجهة نظره، وهذه الأصول ترسم الطريق السوي الذي يراه الحكيم الترمذي في العبادات والمعاملات والسلوك والأخلاق وينفذ من خلال ألفاظ الحديث إلى إبراز المعاني التي يريدها ويتخذ من لفظ الحديث مادة يؤيد بها ما ذهب إليه .
دار النشر / دار الجيل - بيروت - 1992م
تحقيق: عبد الرحمن عميرة

نوادر الأصول في معرفة أحاديث الرسول

Pengarang : علي بن نايف الشحود

المفصل في أحاديث الفتن

Pengarang : علي بن نايف الشحود

هذا وقد قسمته إلى المباحث التالية :
المبحث الأول = ذكر الروايات وتخريجها
المبحث الثاني= تواتر خبرهم
المبحث الثالث= معنى هذه الأخبار ...
المبحث الرابع= من أصحاب هذه الطائفة المنصورة ؟
المبحث الخامس= مكان وجودها ...
المبحث السادس= أهم صفات الطائفة المنصورة
المبحث السابع= الراجح في شأن الطائفة المنصورة
وقد فصَّلت القول في هذه المسائل ،بما يبين معناها ، ويجلي مبناها .

الخلاصة في أحاديث الطائفة المنصورة

Pengarang : صهيب عبدالجبار

الكتاب مقسم إلى سبعة أقسام رئيسية وهي :
العقيدة مجلدان
القرآن
العبادات 3 مجلدات
المعاملات
السياسة الشرعية
العادات والآداب الشرعية
السِّيَر والمناقب

الجامع الصحيح للسنن والمسانيد

Pengarang : عوني نعيم الشريف وعلي حسن عبد الحميد

ترتيب أحاديث صحيح الجامع الصغير وزيادته على الأبواب الفقهية

Pengarang : جلال الدين السيوطي

مسند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من جوامع الكبير في الحديث

Pengarang : الحافظ ابن حجر العسقلاني

مسند عائشة رضي الله عنها من المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي

Pengarang : أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله الجوهري

مسند الموطأ

Pengarang : د. فاروق عمر فوزي

الخمينية وصلتها بحركات الغلو الفارسية وبالإرث الباطني

Pengarang : علي بن نايف الشحود

وقد اشتمل على المباحث التالية :
المبحث الأول- ما جاء في قتال أهل الردة وفارس والروم وظهور المسلمين عليهم ...
المبحث الثاني -ما جاء في فتح مصر
المبحث الثالث-ما جاء في غزوة الهند ...
المبحث الرابع- ما جاء في قتال الترك وخوز وكرمان
المبحث الخامس-النهي عن تهييج الترك والحبشة
المبحث السادس-ما جاء في تداعي الأمم على المسلمين ...
المبحث السابع- ما جاء في حصر المسلمين بالمدينة
المبحث الثامن-ارتفاع الفتن عند وقوع الملاحم
المبحث التاسع- ما جاء في الملحمة الكبرى وفتح القسطنطينية ورومية
المبحث العاشر-علامة فتح القسطنطينية
المبحث الحادي عشر-في تواتر الملاحم في آخر الزمان
المبحث الثاني عشر ... -في معاقل المسلمين من الملاحم
المبحث الثالث عشر-في تأييد الدين بالموالي إذا وقعت الملاحم
المبحث الرابع عشر-ما جاء في قتال اليهود

المفصل في أحاديث الملاحم

Pengarang : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي

كشف الأستار عن زوائد البزار

Pengarang : ابن عبد الهادى

مختصر يشتمل على جملة من الأحاديث النبوية في الأحكام الشرعية, فقد اجتهد المؤلف في اختصاره, وانتقاء أحاديثه, حيث أتى بالأحاديث الجامعة للمعاني في كل باب, فقدم ما اتفق عليه, ونبه على الاختلاف في الألفاظ, كما ويعد هذا الكتاب مختصراً في علل الأحاديث, حيث يذكر المؤلف من يصحح الحديث, أو من يضعفه, من كلام الأئمة النقاد, وإذا كان يميل لصحته مع وجود من أعله رد كلامه رداً علمياً قوياً, وكان غالباً ما يعتمد كلام الإمامين أحمد بن حنبل- والبخاري رحمهما الله تعالى- تصحيحاً وتضعيفاً وإعلالاً, معتمداً بذلك على منهج المتقدمين, وأما المتأخرون, فكثير منهم نظر الى ثقة رجاله فظن صحته, وهؤلاء يظنون أن كل حديث رواه ثقة فهو حديث صحيح, ولا يتفطنون الى دقائق علل الحديث من هذا الكتاب.
ملاحظة :
الكتاب / موافق للمطبوع
دار النشر / دار المعرفة - لبنان / بيروت - 1421هـ - 2000م
الطبعة: الثالثة
تحقيق: د. يوسف عبد الرحمن المرعشلي، محمد سليم إبراهيم سمارة، جمال حمدي الذهبي

المحرر فى الحديث

Pengarang : ابن دقيق العيد

كتاب في الحديث، أورد فيه الإمام ابن دقيق العيد كل الأحاديث الصحيحة المتفق عليها عند أهل العلم المتعلقة بالأحكام الشرعية من تحليل وتحريم، ليسهل على الباحث المستنبط إستخراجها والرجوع إلى أصولها
دار النشر / دار المعراج الدولية - دار ابن حزم - السعودية - الرياض / لبنان - بيروت - 1423هـ -2002م
عدد الأجزاء / 2
الطبعة : الثانية
تحقيق : حقق نصوصة وخرح أحاديثه حسين إسماعيل الجمل

الإلمام بأحاديث الأحكام

Pengarang : الحافظ ابن حجر العسقلاني

هذا الكتاب يعتبر موسوعة إسنادية جمعت أحد عشر مصدرا من كتب السنة المشرفة، على طريقة فن الأطراف ، وهي
1- موطأ الإمام مالك بن أنس
2- مسند الإمام الشافعي
3- مسند الإمام أحمد بن حنبل
4- سنن الدارمي
5- المنتقى لابن الجارود
6- صحيح ابن خزيمة
7- مستخرج أبي عوانة
8- شرح معاني الآثار للطحاوي
9 - صحيح ابن حبان
10 - سنن الدارقطني
11- مستدرك الحاكم
وإنما زاد العدد واحدا لأن الحافظ أردفها بالسنن للدارقطني جبرا لما فات من الوقوف على جميع (صحيح ابن خزيمة)
تحقيق : مركز خدمة السنة والسيرة ، بإشراف د زهير بن ناصر الناصر (راجعه ووحد منهج التعليق والإخراج)
الناشر : مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف (بالمدينة) - ومركز خدمة السنة والسيرة النبوية (بالمدينة)
الطبعة : الأولى ، 1415 هـ - 1994 م
عدد الأجزاء : 19
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
[منهج المؤلف في كتابه]
قال الحافظ في المقدمة: ثُمَّ صَنَّفَ الأَئِمَّةُ فِي ذَلِكَ تَصَانِيفَ قَصَدُوا بِهَا تَرْتِيبَ الأَحَادِيثِ وَتَسْهِيلَهَا عَلَى مَنْ يَرُومُ كَيْفِيَّةَ مَخَارِجِهَا .
فَمِنْ أَوَّلِ مَنْ صَنَّفَ فِي ذَلِكَ : خَلَفٌ الْوَاسِطِيُّ , جَمَعَ أَطْرَافَ الصَّحِيحَيْنِ , وَأَبُو مَسْعُودٍ الدِّمَشْقِيُّ جَمَعَهَا أَيْضًا , وَعَصْرُهُمَا مُتَقَارِبٌ , وَصَنَّفَ الدَّانِيُّ أَطْرَافَ الْمُوَطَّإِ , ثُمَّ جَمَعَ أَبُو الْفَضْلِ بْنُ طَاهِرٍ أَطْرَافَ السُّنَنِ , وَهِيَ لأَبِي دَاوُدَ ، وَالنَّسَائِيِّ , وَالتِّرْمِذِيِّ , وَابْنِ مَاجَهْ , وَأَضَافَهُمَا إِلَى أَطْرَافِ الصَّحِيحَيْنِ .
ثُمَّ تَتَبَّعَ الْحَافِظُ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ عَسَاكِرَ أَوْهَامَهُ فِي ذَلِكَ , وَأَفْرَدَ أَطْرَافَ الأَرْبَعَةِ , ثُمَّ جَمَعَ السِّتَّةَ أَيْضًا الْمُحَدِّثُ قُطْبُ الدِّينِ الْقُسْطَلانِيُّ , ثُمَّ الْحَافِظُ أَبُو الْحَجَّاجِ الْمِزِّيُّ , وَقَدْ كَثُرَ النَّفْعُ بِهِ .
ثُمَّ إِنِّي نَظَرْتُ فِيمَا عِنْدِي مِنَ الْمَرْوِيَّاتِ فَوَجَدْتُ فِيهَا عِدَّةَ تَصَانِيفَ قَدِ الْتَزَمَ مُصَنِّفُوهَا الصِّحَّةَ , فَمِنْهُمْ مَنْ تَقَيَّدَ بِالشَّيْخَيْنِ كَالْحَاكِمِ , وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ يَتَقَيَّدْ كَابْنِ حِبَّانَ , وَالْحَاجَةُ مَاسَّةٌ إِلَى الاسْتِفَادَةِ مِنْهَا , فَجَمَعْتُ أَطْرَافَهَا عَلَى طَرِيقِ الْحَافِظِ أَبِي الْحَجَّاجِ الْمِزِّيِّ وَتَرْتِيبِهِ , إِلا أَنِّي أَسُوقُ أَلْفَاظَ الصِّيَغِ فِي الإِسْنَادِ غَالِبًا لِتَظْهَرَ فَائِدَةُ مَا يُصَرِّحُ بِهِ الْمُدَلِّسُ , ثُمَّ إِنْ كَانَ حَدِيثُ التَّابِعِيِّ كَبِيرًا رَتَّبْتُهُ عَلَى أَسْمَاءِ الرُّوَاةِ عَنْهُ غَالِبًا , وَكَذَا الصَّحَابِيُّ الْمُتَوَسِّطُ , انتهى كلام الحافظ


إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة

Pengarang : تحقيق حمدي السلفي

قام بنشرها أبو منهد النجدي

جزء منتقى من حديث الحافظ العراقي

Pengarang : العلامة فيصل آل مبارك

قال المؤلف :
أما بعد فإن « منتقى الأخبار » قد جمع من الأحاديث ما لم يجتمع في غيره من كتب الأحكام ، وصار مرجعًا للعلماء عند الحاجة إلى طلب الدليل لاسيما وهو تأليف علامة عصره أبي البركات مجد الدين عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد بن الخضر الحراني المعروف بابن تيمية المولود سنة تسعين وخمسمائة المتوفى سنة اثنتين وخمسين وستمائة . قال الذهبي : سمعت الشيخ تقي الدين أبا العباس يقول : كان الشيخ ابن مالك يقول : ( ألين للشيخ المجد الفقه كما ألين لداود الحديد ) .

وقد تصدى لشرح هذا الكتاب الإمام العلامة الرباني محمد بن علي الشوكاني صاحب التصانيف النفيسة منها : ( نيل الأوطار ) شرح هذا الكتاب فإنه يشتمل على مزايا كثيرة من فنون العلم ، وهو كما قال صاحبه : شرح يشرح الصدور . ويمشي على سنن الدليل . ولد رحمه الله تعالى سنة 1172 هـ وتوفي سنة 1250 هـ وقد كان بعض الإخوان يرغب اختصاره ، وقد سألني ذلك بعضهم فتوقفت مدة ثم عزمت على ذلك فلخصته ، واقتصرت على شرح ما يدل على الترجمة إلا في بعض المواضع ، ولم أذكر الخلاف الذي ذكره الشارح إلا فيما لا بد منه ، وربما نقلت كلامًا من غيره متممًا للفائدة فكان هذا المختصر من أنفع كتب الأحكام وألذها للناظر والسامع وسميته :
بستان الأحبار مختصر نيل الأوطار

بستان الأحبار مختصر نيل الأوطار موافق للمطبوع

Pengarang : أبو نعيم الأصبهاني

دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت - لبنان - 1417 هـ - 1996 م
الطبعة : الأولى
عدد الأجزاء / 4
تحقيق : محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي

المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم

Pengarang : القزويني

يحتوي هذا الكتيب والذي هو من تأليف الشيخ عمر بن عبد الرحمن القزويني على اختصار وتهذيب لكتاب الحافظ البيهقي "شعب الإيمان" والذي يحتوي على مجموعة منتقاة من الأحاديث النبوية بلغ عددها سبعة وسبعون شهبة من شعب الإيمان ومن أهمها ما يلي: إصلاح ذات البين، الجود والسخاء، رحم الصغير وتوقير الكبير، وجوب التورع في المطاعم والمشارب والاجتناب عمّا لا يحل منها، قبض اليد عن الأموال، تحريم الملاعب والملاهي المخالفة للشريعة، تحريم الملابس والزي والأواني وما يكره منها، الإيمان بالملائكة العتق بوجه التقرب إلى الله عز وجل، الإيمان بالبعث بعد الموت، الإيمان بوجوب محبة الله عز وجل، الإيمان بوجوب الخوف من الله عز وجل، طلب العلم وغيرها من الشعب الإيمانية العظيمة...
الناشر : دار ابن كثير - دمشق
الطبعة الثانية ، 1405
تحقيق : عبد القادر الأرناؤوط

مختصر شعب الإيمان

Pengarang : الإمام الحافظ أبي القاسم الدمشقي

الناشر : دار الصحابة - مصر
الطبعة الأولى ، 1989
تحقيق : مجدي فتحي السيد

مسند المقلين من الأمراء والسلاطين

Pengarang : مريم بنت عبد الرحمن الحنبلية

الناشر : مكتبة القرآن - القاهرة
تحقيق : مجدي السيد إبراهيم

مسند أمة الله مريم بنت عبد الرحمن الحنبلية

Pengarang : جلال الدين السيوطي

دار النشر : دار الفكر - بيروت / لبنان - 1423هـ - 2003م
الطبعة : الأولى
تحقيق : يوسف النبهاني
عدد الأجزاء / 3

الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير

Pengarang : همام محمد الجرف

وهو جامع الأحاديث الصحيحة التي رواها علي بن أبي طالب رضي الله عنه
بسنده المتصل إلى رسول الله

صحيح السنن من حديث علي أبي الحسن

Pengarang : الشيخ عبدالكريم الخضير

قال المؤلف :
طلب مني الإخوة القائمون المرتبون لهذا اللقاء، وهذه الدورة، الحديث عن شروح الكتب الستة، والمراد بالكتب الستة كما هو معلوم، صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وسنن أبي داود، وسنن الترمذي، وسنن النسائي، والخلاف في السادس معروف، فمنهم من جعل السادس موطأ الإمام مالك -رحمه الله تعالى-، كابن الأثير في جامع الأصول، ورزين العبدري في تجريد الأصول، ومنهم من جعل السادس سنن الدارمي، وهو خليق بذلك، والأكثر على أن السادس سنن ابن ماجه، وأول من جعل السادس سنن ابن ماجه هو أبو الفضل بن طاهر في أطرافه وفي شروطه، شروط الأئمة الستة، جعل السادس سنن ابن ماجه، ثم تبعه على ذلك من كتب في الشروط، وفي الأطراف وفي رجال الكتب، فتبعه على ذلك الحافظ عبد الغني المقدسي -رحمه الله تعالى- في الكمال، ثم تبعه على إثره الحافظ المزي -رحمه الله تعالى- في الأطراف تحفة الأشراف، وفي تهذيب الكمال أيضاً، ثم الذهبي، ثم الحافظ ابن حجر ومن جاء بعدهم.
المقصود أن الكتاب السادس مختلف فيه بين أهل العلم، وهذه الكتب الستة التي هي كتب أصول الإسلام التي قال عنها الحافظ السلفي -رحمه الله تعالى-: "أن الأمة تلقتهما بالقبول، واتفقوا على صحة أصولها"، أما بالنسبة للصحيحين فلا خلاف في صحة ما جاء فيهما، قد تلقتهما الأمة بالقبول، واتفقوا على العمل بما جاء فيهما، وما عداهما إطلاق الصحة عليه فيه نظر، كقول الحافظ أبي طاهر آنف الذكر، ومنهم من أطلق على سنن النسائي الصحيح، وأطلق أيضاً على سنن أبي داود الصحيح بمفرده، وقيل في جامع الترمذي الجامع الصحيح، وعلى كل حال فهذا تساهل ممن أطلقه،

مقارنة بين شروحات الكتب الستة

Pengarang : الماوردي

كتاب جمع فيه المؤلف ما يدل على اثبات صحة النبوة ويزيل شبه المستريب وقد تضمن الكتاب ما أمرين :
أحدهما ما اختص بإثبات النبوة من إعلامها
والثاني : فيما يختلف من أقسامها وأحكامها ليكون الجمع بينهما أنفى للشبهة وأبلغ في الإبانة

أعلام النبوة

Pengarang : محمد عبد الرؤوف المناوي

كتاب أورد فيه المؤلف ما وقف عليه من الأحاديث القدسية الواردة على لسان خير البرية مرتبا له على حروف المعجم.

الإتحافات السنية بالأحاديث القدسية

Pengarang : عبد الغني المقْدِسِيِّ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
يعتبر كتاب عمدة الأحكام للإِمام الحافظ تقي الدين ، أبي محمد عبد الغني المقْدِسِيِّ الجُماعيليِّ الحنبليِّ من أَجود الكتب التي صنفت في أحاديث الأحكام ، حيث انتقى المؤلف أحاديثه مما اتفق عليه الإِمامانِ البخاريُّ ومسلم في صحيحيهما إلا في القليل منها ممن انفرد به أحدهما ، وأَلفه استجابة لطلب بعض طلبة العلم في اختصار جملة من أحاديث رسول الله ? ، وقد أجاد فيه وأفاد ، وسهَّل على طلبة العلم حفظه ودراسته حيث إِن أَحاديثه لاتزيد على أَربعمائة حديث ونيِّفٍ ، والكتاب مشروح ومتداول بين أيدي الدارسين ، وعنوانه اسم مطابق لمسماه فهو عمدة لكل من يرغب في دراسة الفقه الإسلامي على طريقة أهل الحديث والأَثر ، الذين يدورون مع الدليل الصحيح أينما دارَ لتطمئن بذلك قلوبهم بأَنهم يعبدون الله بما شرع على لسان نبيه .

عمدة الأَحكام من كلام خير الأَنام

Pengarang : بارع عرفان توفيق

هذا الكتاب عبارة عن 1700 حديث في فضائل الأعمال ويمتاز عن غيره من الكتب بما يلي :
1- غالبية الأحاديث الموجودة فيه من تصحيح العلامة الألباني
2- قام المؤلف بإنشاء أبواب جديدة لم يسبقه أحد بها مثل : كيف تجعل عمرك كنوح عليه السلام ؟ ، متى يصلي الله على عباده ؟ ، كيف تبني بيوتا في الجنة ، عبودية الكائنات لرب العالمين
3- حقوق طباعة الكتاب لكل مسلم شرط إعلام المؤلف

صحيح كنوز السنة النبوية

Pengarang : الإمام البيهقي

الف الإمام البيهقي هذا الكتاب بخصوص المذهب الشافعي، وبالأخص مرويات الإمام الشافعي في كتبه؛ فهذا الكتاب كالتخريج لما رواه الشافعي لكن بسند البيهقي، سواء كانت النصوص التي يذكرها الشافعي متصلة السند أو غير متصلة.
ويمكن تلخيص منهج المؤلف في هذا الكتاب في النقاط التالية:
أولاً : يجمع المؤلف أسانيد النص الواحد في موضع واحد.
ثانياً : ثم يعقب ذلك بذكر المتابعات والشواهد التي تفيد في تقوية النصوص.
ثالثاً : وقد اعتنى المؤلف ببيان الناسخ والمنسوخ وآخر القولين أو الفعلين من رسول الله.
رابعاً : جمع المؤلف نصوص الإمام الشافعي في المسألة الواحدة، مما تناثر في كتبه.
خامساً: وصل المؤلف أحاديث وردت منقطعة في رواية الإمام الشافعي.
سادساً : ووقعت أحاديث في كتاب الأم ذكرت أسانيدها ولم تذكر متونها، فأورد المؤلف هذا النص بتمامه.
سابعاً : وكشف عن ضعف رجال النصوص التي لم يأخذ بها الإمام الشافعي.
ثامناً : توضيح غريب ألفاظ الشافعي شرح المشكل منها.

معرفة السنن والآثار

Pengarang : الضياء المقدسي

الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري و مسلم

الأحاديث المختارة

Pengarang : الإمام النووي

إن مادة هذا الكتاب مستقاة من كتب السنّة المعتمدة لدى الأمة وبالتحديد من كتب وأبواب الأحكام فيها، فهي إذن تُعنى بأحاديث الأحكام التي تهتم بالعبادات والمعاملات والأحوال الخصية، ولذلك اعتبر الكتاب في مصاف كتب الأحكام الأخرى

خلاصة الأحكام في مهمات السنن وقواعد الإسلام

Pengarang : شمس الدين محمد بن عمر السفيري الشافعي

كتابٌ قيّمٌ هدفه الوعظ والإرشاد وقد اعتمد مؤلّفه في ذلك على بعض الأحاديث الواردة في صحيح البخاري، لذا فالكتاب مهمٌّ لكلّ واعظ ومرشد، وكذلك يقدّم لنا الكتاب النّصح والعبرة والموعظة عن طريق إيراد قصص السّابقين من علماء وأرباب مذاهب، واشتمل أيضاً على .اشعار لبعض الواعظين مما جعل الكتاب مرجعاً في غاية الأهمية

شرح صحيح البخاري المجالس الوعظية في شرح أحاديث خير البرية

Pengarang : الإمام الترمذي

ذكر الترمذي في هذا الكتاب أوصاف النبي صلى الله عليه و سلم الخلقية و الخُلقية صحيحة موثقة و بيّن الشمائل و الأخلاق و الآداب التي تحلى بها صلى الله عليه و سلم للتأسي به سلوكاً و عملاً و اهتداءً .
بذل فيه الترمذي جهداً كبيراً يدل على كثرة حفظه و اتساع روايته ؛ فقسّمه إلى 55 باباً جمع فيها 397 حديثاً في شمائله صلى الله عليه و سلم.
ومن المآخذ على الكتاب :
أنه لم يحكم على الحديث بدرجته كما هي عادته في ( الجامع) له مع أنه قد تكرر الكثير من الأحاديث في ( الجامع) و ( الشمائل) بنفس الأسناد و تكلم عليه في جامعه دون ( الشمائل) ، و أيضاً كان تكلمه على الرجال في ( الشمائل) قليلاً جداً.

الشمائل المحمدية

Pengarang : إسماعيل الأصبهاني

جمع الحافظ أبو نعيم " المنتشر من الروايات، في النبوة والدلائل والمعجزات، والحقائق وخصائص محمد ( المبعوث بالسناء الساطع، والشفاء النافع ".
فوصل عدد ما جمع من النصوص في هذا الصدد إلى(545) نصًا مسندًا، رتبها في(35) فصلًا، راعى فيها أن يذكر الأحداث على ترتيب الزمن, كما راعى أن يكون بين كل فصل والذي يليه ترابط موضوعي، وقد يذكر في ثنايا الفصل عناوين فرعية، فيقسم الفصل إلى وحدات مترابطة.
وقد بدأ هذه الفصول بفصل في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله (، وختمها بفصل في رواية خبرين يشتملان على جمل من صفاته ( البديعة وأخلاقه الحميدة.
والمؤلف يذكر ترجمة الفصل، ثم يتكلم حول موضوع الفصل، ثم يذكر من النصوص ما يؤيد كلامه, ثم يوضح معنًا آخر من المعاني الداخلة تحت ترجمة الفصل, ثم يذكر لها من النصوص ما يؤيدها...وهكذا، وقد يؤخر كلامه على النص بعد ذكر النص، وقد يعقب النص ببيان ما فيه من ألفاظ غريبة، أو معاني غامضة, ومن ثم فقد انتظمت نصوص الكتاب مع كلام المؤلف في سياق واحد، بأسلوب لا يستطيعه إلا أبو نعيم رحمه الله.

دلائل النبوة

Pengarang : ابن المبارك

على الرغم من أن إطلاق كلمة المسند يستفاد منه أن الكتاب مرتب على أسماء الصحابة، لكن كتاب ابن المبارك قد أتى ترتيبه على الأبواب، ومن ثم نجد ابن النديم يذكره باسم " السنن الواردة في الفقه " ولكن الذهبي ذكره باسم المسند، ويبدو أن هذا الأخير هو الأصوب؛ إذ أن التسامح في هذا الإطلاق قد وقع في أكثر من كتاب من كتب المتقدمين من أشهرها مسند الدارمي مثلا, والذي أتى ترتيبه على الأبواب كذلك, ومع هذا عرف بمسند الدارمي... ومهما يكن من أمر فإن كتاب ابن المبارك وإن قلت في أثنائه العناوين إلا أنه روعي فيه الترتيب الموضوعي الجيد الذي يسر للمحقق أن يصنع فهرسًا لموضوعات الكتاب مع أنه لم يضف العناوين في ثنايا الكتاب.
وقد ابتدأ المؤلف كتابه بالأحاديث المتعلقة بالأدب والبر والصلة، ثم أحاديث العلم ,.. وهكذا, ثم ختم الكتاب بباب الفتن.
وبلغت أحاديث الكتاب(272) حديثًا، الكثير منها قوي الإسناد، وهذا يظهر ما للمؤلف رحمه الله من العناية بانتقاء أحاديثه كيف لا وهو الذي كان يقول " في صحيح الحديث شغل عن سقيمه " نقل ذلك عنه غير واحد، منهم الذهبي( السير 8)
الناشر : مكتبة المعارف - الرياض
الطبعة الأولى ، 1407
تحقيق : صبحي البدري السامرائي
عدد الأجزاء : 1

مسند الإمام عبدالله بن المبارك

Pengarang : ابن أبى عاصم

كتاب مهم في اصناف الحديث وأنواعه ذكر فيه المؤلف عدداً كبيراً من الأحاديث يقارب العشرين ألف حديث. وقد امتاز الكتاب بحسن الاخراج والضبط وقد اشتمل على كثير من الفوائد.
الناشر : دار الراية - الرياض
الطبعة الأولى ، 1411 - 1991
تحقيق : د. باسم فيصل أحمد الجوابرة
عدد الأجزاء : 6

الآحاد والمثاني

Pengarang : الإمام النسائي

ألف النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات، والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛ لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل.
الناشر : مكتب المطبوعات الإسلامية - حلب
الطبعة الثانية ، 1406 - 1986
تحقيق : عبدالفتاح أبو غدة
عدد الأجزاء : 8
الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها

السنن الصغرى للنسائي المجتبى

Pengarang : محمد بن إسحاق السراج

كتاب مهم في الحديث النبوي يعد اضافة جديدة للمكتبة الاسلامية، رغم ان هناك طبعة سابقة للكتاب؛ لكنها مليئة بالأخطاء. ويعد هذا الكتاب من كتب الحديث المهمة بما اشتمل من احاديث شريفة مخرجة حسب الاصول. ويليه مسند الامام الزاهد ابراهيم بن أدهم، للامام الحافظ محمد بن اسحاق بن منده الاصبهاني .
حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه
الأستاذ إرشاد الحق الأثري

مسند السراج

Pengarang : أبو جعفر الطحاوي

هو كتاب في الأحاديث والآثار المروية عن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالأسانيد المقبولة, فشرحها المؤلف وبين مشكلها واستخرج الأحكام منها بأسلوب ميسر, وجعل ذلك أبوابا مثل أبواب الفقه دون التعرض لذكر الخلاف بين الأئمة والمذاهب الأخرى ولم يشترط فيها مؤلفه أن يرتبه ترتيبا فقهيا بل جاء حسب ورود الأحاديث في الكتاب بحسب الحاجة إليها مع ذكره للأسانيد والروايات المختلفة.

مشكل الآثار

Pengarang : الإمام محمد بن جعفر الكتاني

يعد من أفضل ما كتب في التعريف بتصانيف أهل الحديث المختلفة وموضوعاتها في جانبي السند والمتن وبيان أول من كتب فيها ، مع تعريف بمصطلحاتهم في تسمية كتب الحديث كالمعجم والمسند والسنن والجزء ... ألخ ، وهو كتاب لا غنية لطلاب العلم عنه.
الكتاب من تحقيق : أبو يعلى البيضاوي
وتلخص عمله في التالي :

1- المقابلة بين الطبعتين الأولى والثالثة, مثبتا الفروق والاختلافات بينهما
2- ترقيم الكتب المذكور في ((الرسالة المستطرفة)) من أول الكتاب على آخره, وإعطاء كل كتاب رقما تسلسيا خاصا به
3-التعريف بالكتب المذكورة في الكتاب, وذكر طبعاته حسب علمي بها, وكذا نقل كلام العلماء حول الكتاب وصفا له, أو مدحا انتقادا,إن وجد ذلك
4- ربط الكتاب بأهم المصادر التي اعتمدها المؤلف في تصنيفه, والتي بهتم بأسانيد الكتب وطرق روايتها
5-تصحيح الأخطاء والأوهام القليلة التي وقع فيها المؤلف رحمه الله
6- الاستدراك على المؤلف رحمه الله بذكر ما صنف في باب من أبواب العلم,م
7- التعليق على بعض الأخطاء العقدية والتي وقع فيها المؤلف رحمه الله وغفر له
8- صنع فهرسين للكتب والأعلام الواردة في ((الرسالة)), تسهيلا للانتفاع بالكتاب , ويسر الاطلاع عليه
تنبيه: حقوق الطبع محفوظة لكل مسلم, مع الالتزام بعدم التصرف في مادة الكتاب إلا لإصلاح خطا بين واضح


الرسالة المستطرفة لبيان مشهور كتب السنة المصنفة

Pengarang : علاء الدين المتقي الهندي

معجم ضخم للحديث الشريف - يحوي ما يقرب من سبعة وأربعين ألف حديث - أراد به المصنف ـ رحمه الله ـ أن يكون مستوعبًا لما حوته كتب السنة، والكتاب مرتب على حروف المعجم، اعتمد فيه مؤلفه على الجامع الصغير وزوائده للإمام السيوطي ناهجًا نهجه في ترتيب الكتاب، هذا وينبغي قراءة مقدمة الكتاب بعناية لمعرفة رموز الكتاب.
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت 1989 م
الصفحات مرقمة آليا
لكن ترقيم الأحاديث موافق للمطبوع

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

Pengarang : الإمام البيهقي

تتجلى إمامة المؤلف ـ رحمه الله ـ في هذا الكتاب بصورة واضحة فهو بحق يعد أفضل مصنفاته بل قد لا يعد من المبالغة أن نقول أنه أفضل كتاب في بابه.
ولا تكفي هذه العجالة لاستيعاب جميع ميزات هذا الكتاب من كافة زواياه؛ لأنه من أجمع الكتب التي تناولت نصوص الأحكام بكافة صورها المرفوعة وغير المرفوعة، ولكن يمكن التنبيه على النقاط التالية:
1- رتب المصنف كتابه على الأبواب الفقهية.
2- يورد تحت كل باب ما يناسبه من نصوص.
3- يذكر النص بسنده ، فإن كان له عنده أكثر من سند ذكرها كلها في موضع واحد.
4- وطلب لعدم الإطالة يذكر المتن في الموضع الأول ثم يقول في باقي الأسانيد بمثله ، بنحوه ، بمعناه .
5- يبين وجوه الخلاف في الرواية.
6- يحكم المصنف على رواة النصوص في أحيان كثيرة.
7- يبين علل الأحاديث التي يرويها، وما يصح منها، وما لا يصح.
8- يبين وجوه الاستدلال المختلفة فيما يتعرض له من أحاديث.
9- يخرج نصوص الكتاب، ويعزوها إلى من خرجها من الأئمة أصحاب الكتب الستة ، ويذكر من سند هذا المخرج القدر الذي يلتقي به مع سند الحديث عنده.
10- يبين خلاف الألفاظ في بعض الروايات.
11- يبين غريب الألفاظ، فيما يتعرض له من نصوص في بعض الأحيان.
12- كما يقوم ببيان وجوه التعارض الظاهري بين النصوص، وكيفية الجمع والترجيح.
وليس هذا فحسب ، بل المؤلف كعادته يضعف ويصحح ، ويقارن ويرجح ، ويعدل ويجرح ، ويقدح ويمدح ، بملكته التي أوفت به على تملك زمام الإمامة في هذا العلم الشريف .
هذا فضلًا عن انتقائه رحمه الله للنصوص الثابتة وحسبك بالبيهقي في هذا الباب فهو أحد فرسان هذا العلم معرفة بالرجال وبصرًا بالعلل ، ومن ثم خرجت مادة الكتب منبعًا صافيًا ومعينًا طاهرًا،
وبهذا يكون الكتاب مرجعًا لأصحاب الحديث متكامل الجوانب كما أراده مؤلفه رحمه الله .
الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 - 1994
تحقيق : محمد عبد القادر عطا
عدد الأجزاء : 10

سنن البيهقي الكبرى

Pengarang : الأمام أحمد بن حنبل

احتوى هذا الكتاب على(1963) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع ومنها ما دون ذلك.
وقد رتب المؤلف مادة الكتاب كما يلي:
بدأ بذكر فضل الصحابة بوجه عام، وجعل هذا كالمقدمة بين يدي الكتاب، ومن ثم فلم يضع لهذا الجزء من الكتاب عنوانًا.
ثم شرع في تراجم الصحابة على النحو التالي:
فبدأ بالخلفاء الراشدين واحد فواحد بترتيب توليهم الخلافة، ثم يليهم باقي العشرة المبشرين بالجنة رجل بعد رجل، ثم أهل البيت، ثم الأنصار، ثم باقي الصحابة كيفما اتفق.
وهذا الترتيب يشبه إلى حد كبير ترتيب مسند الإمام أحمد رضي الله عنه، وجدير بالذكر أنه ترك بعض آل البيت في مكانهم وذكرهم في مواضع أخرى.
ويبدو أن هذا الكتاب كان أول كتاب ألف في مناقب الصحابة وفضائلهم ،إذ لم يصل إلينا في هذا الموضوع كتاب أقدم منه، ولا نقل شيء عن ذلك في كتب أهل العلم.
وقد سلك المؤلف في جمع النصوص مسلكًا يليق بجلالته في هذا العلم، حيث جمع طرق كل نص في موضع واحد، وإن كان لم يقتصر على الثابت من النصوص، ولم ينص على ما هو صحيح ولم يعلق على ما فيه ضعف، إلا أن المحدثين يرجع صنيعهم في هذا الباب إلى أحد أمرين وقد يكون إليهما:
الأول: يُتسامح في إيراد الضعيف في باب الفضائل.
الثاني: يقولون: " من أسند لك فقد أحالك ".

فضائل الصحابة

Pengarang : ابن حبان

وهو كتاب في الأحاديث الصحيحة
قال السيوطي في تدريب الراوي : "صحيح ابن حبان ترتيبه مخترع، ليس عل الأبواب ولا على المسانيد، ولهذا سماه " التقاسيم والأنواع " ، والكشف عن كتابه عسر جدا ". فقام ابن بلبان الفارسي بترتيب صحيح ابن حبان حسب الكتب والأبواب، فقدم نفعا عظيما لقارىء ابن حبان. وقد حقق هذا الكتاب، إضافة إلى فهارس في الأحاديث والآثار مفردة بمجلد خاص في آخر الكتاب
وقد قيل : إنه من أصح من صنف في الصحيح بعد الشيخين ابن خزيمة فابن حبان
وقد اتت مادة هذا الكتاب متمثلة في(7615) نصًا مسندًا، رتبها ابن بلبان على(28) كتابًا قدم لها بكتاب يمثل مقدمة الكتاب .
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الثانية ، 1414 - 1993
تحقيق : شعيب الأرنؤوط
عدد الأجزاء : 18
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها

صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان

Pengarang : إمام الأئمة ابن خزيمة

- يعد الكتاب الذي بين أيدينا من الكتب المقدَّمة في الصحة بعد صحيحي البخاري ومسلم، يليه في القوة صحيح ابن حبان، ثم مستدرك الحاكم.
قال السيوطي في ألفيته:
/69 وابنُ خزيمةَ يتلو مسلمَا وأَوْلِهِ البُسْتِيَّ ثم الحاكمَا /69
2 - يبدو من أسلوب المصنف أنه قد استعمل منهج الإملاء في تصنيف الكتاب؛ فقد أكثر في الكتاب من قوله: أمليته في باب كذا أو كتاب كذا. مما يدل على أنه أملاه.
3 - يعد الكتاب مختصرًا لكتاب آخر لابن خزيمة هو المسند الكبير.
4 - قسم الكتاب على الكتب والأبواب الفقهية، وبلغ عدد الأحاديث 3079 حديثًا.
5 - وينبغي أن يتنبه إلى أن الكتاب ليس كالصحيحين بحيث يقال: إن كل ما فيه صحيح؛ بل فيه الصحيح والحسن والضعيف، إلا أن نسبة الضعيف ضئيلة جدًّا، إذا قورنت بالأحاديث الصحيحة والحسنة.
الناشر : المكتب الإسلامي - بيروت ، 1390 - 1970
تحقيق : د. محمد مصطفى الأعظمي
عدد الأجزاء : 4
الأحاديث مذيلة بأحكام الأعظمي والألباني عليها

صحيح ابن خزيمة

Pengarang : أبو يعلى الموصلي

احتوى هذا الكتاب على(7555) نصًا مسندًا، وقد ساقها المؤلف مرتبة على أسماء الصحابة، فيقول: "مسند فلان" ثم يسوق تحت هذه الترجمة كافة الأحاديث التي رويت عن المترجم، في حدود ما اختطه لنفسه في هذا الكتاب.
وقد أتت الأحاديث تحت كل ترجمة، لا يربطها ترتيب معين، بل كل حديث وحدة قائمة بذاتها، بيد أنه يراعي إذا تكرر النص، أو وُجِدَ أكثر من نص من مرويات هذا المترجم تتناول موضوعًا واحدًا أن يجمع كل ذلك في مكان واحد.
هذا وقد بدأ المؤلف كتابه بمسند الصديق (، ثم مسند عمر (، ثم علي (، ثم مسند طلحة( ثم مسانيد باقي العشرة المبشرين بالجنة، وهكذا..، حتى ختم الكتاب.
ونلاحظ على هذا الكتاب ثلاث ملاحظات، وهي:
1 - أنه لم يخرج مسندًا لعثمان بن عفان (.
2 - أنه ربما خرج حديثًا لصحابي في مسند صحابي آخر لكن يكون لصاحب الباب تعلق بموضوع الحديث.
3 - أنه أخر مرويات المقلين والنساء والمجاهيل إلى نهاية الكتاب.
الناشر : دار المأمون للتراث - دمشق
الطبعة الأولى ، 1404 - 1984
تحقيق : حسين سليم أسد
عدد الأجزاء : 13
الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها

مسند أبي يعلى

Pengarang : عبدالله بن الزبير الحميدي

يعتمد العلماء في التأليف وجمع الأحاديث أكثر من طريقة، ومن طرقهم المسانيد وهي جمع الأحاديث بحسب الصحابي الراوي تحت باب واحد يسمى مسندا، ولو اختلفت مواضيع هذه الأحاديث من الأسانيد المهمة " مسند الحميدي " شيخ الإمام البخاري، فابتدأ فيه بمسانيد العشرة المبشرين بالجنة ثم المهاجرين والأنصار رجالا ونساء بلغت أحاديثه 1300 حديثا . وقد اختم مسنده ببيان عقيدته ومما يزيد الكتاب أهمية كون محققه العلامة المحدث حسين سليم الأسد الذي ألحق بالكتاب فهرسا يرقب أحاديثه بحسب المواضيع الفقهية كالصحيحين ثم ألحقت بالكتاب فهارس علمية أخرى
الناشر : دار الكتب العلمية , مكتبة المتنبي - بيروت , القاهرة
تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي
عدد الأجزاء : 2

مسند الحميدي

Pengarang : الإمام الشافعي

اشتمل هذا الكتاب على(1675) رتبت على الأبواب الفقهية، بدأت بباب ما خرج من كتاب الوضوء، وانتهت بـ " ومن كتاب اختلاف علي وعبد الله مما لم يسمع الربيع من الشافعي ".
ومن يتأمل الكتاب يبدو له بوضوح أن هذا الكتاب ليس من صنع الشافعي رحمه الله، وإنما هو تجميع لمروياته التي سمعها منه الربيع بن سليمان، مع إضافة مرويات أخرى له من غير طريق الشافعي، قال الحافظ ابن حجر في تعريفه بهذا الكتاب: " مسند الشافعي رحمه الله تعالى وهو: عبارة عن الأحاديث التي وقعت في مسموع أبي العباس الأصم، على الربيع بن سليمان من [ كتاب الأم ]، و[ المبسوط ]، التقطها بعض النيسابوريين من الأبواب " ( المعجم المفهرس ص: 39)،
وقال الكتاني في الرسالة المستطرفة: " وليس هو من تصنيفه، وإنما هو عبارة عن الأحاديث التي أسندها؛ مرفوعها موقوفها، ووقعت في مسموع أبي العباس محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل بن سنان الأصم الأموي، مولاهم المعقلي النيسابوري، عن الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي مولاهم، المؤذن المصري صاحب الشافعي وراوية كتبه، من كتابي(الأم ) و( المبسوط ) للشافعي، إلا أربعة أحاديث رواها الربيع عن البويطي عن الشافعي، التقطها بعض النيسابوريين؛ وهو: أبو عمرو محمد بن جعفر بن محمد بن مطر المطري العدل النيسابوري الحافظ، من شيوخ الحاكم، من الأبواب لأبي العباس الأصم المذكور لحصول الرواية له بها عن الربيع، وقيل: جمعها الأصم لنفسه، فسمى ذلك مسند الشافعي، ولم يرتبه؛ فلذا وقع التكرار فيه في غيرما موضع "
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
عدد الأجزاء : 1

مسند الشافعي

Pengarang : أسحاق بن راهوية

1 - يعد الكتاب الذي بين أيدينا جزءًا من مسند إسحاق بن راهويه، وهو المجلد الرابع منه، وهذا المجلد يشتمل على مسند عائشة وهو كامل في الجزء الموجود من المسند، ومسند أبي هريرة رضي الله عنهما، وهو مسند ناقص، وبقيته في الجزء المفقود.
2 - يعد الكتاب أصلًا من أصول الكتب الستة - سوى ابن ماجه وغيرها من كتب الحديث؛ لأن المؤلف يعد من أنبل شيوخهم.
3 - أورد المؤلف الأحاديث تحت تراجم تحمل اسم الراوي ومن روى عنه إلى أبي هريرة، ثم يذكر تحتها الأحاديث التي وقعت له من هذه الطريق، وهكذا في كل ترجمة.
4 - اجتنب المؤلف تخريج الأحاديث من الطرق الواهية والموضوعة، واشتمل الكتاب على الصحيح والحسن والضعيف.
5 - بلغت أحاديث مسند أبي هريرة 543 حديثًا، وهي قليلة مقارنةً بما روى أبو هريرة - رضي الله عنه - وأحاديث مسند عائشة - رضي الله عنها - 1272 حديثًا.
الناشر : مكتبة الإيمان - المدينة المنورة
الطبعة الأولى ، 1412 - 1991
تحقيق : د. عبد الغفور بن عبد الحق البلوشي
عدد الأجزاء : 5
مع الكتاب : أحكام المحقق على بعض الأحاديث

مسند أسحاق بن راهوية

Pengarang : أبي داود الطيالسي

قصد المؤلف رحمه الله في هذا الكتاب إلى جمع مرويات الصحابة عن رسول الله (، بحيث تكون مرويات كل صحابي على حدة، وهذه الطريقة تعرف عند المحدثين بطريقة التصنيف على المسانيد، أي مسانيد الصحابة رضي الله عنهم. ويلاحظ على منهج المؤلف في هذا الكتاب ما يلي:
1 - أن هذا المسند ليس من تصنيف الطيالسي رحمه الله، بل هو عدة مجالس سمعها منه يونس ين حبيب الراوي عنه، وهذا هو المسند الذي سمعه الذهبي رحمه الله، كما في السير(982)، وعليه فالمسند جزء من حديث أبي داود وليس كل حديثه.
2 - حوى المسند روايات من رواية يونس بن حبيب عن غير الطيالسي، وهي قليلة.
3 - بدأ بذكر مسانيد العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم، ثم أتبعهم بذكر مسانيد بقية الأصحاب، وجعل لكل مسند ترجمة تحمل اسم الصحابي ونسبه، واسم من روى عنه في هذه الترجمة، ثم يسوق تحت هذه الترجمة ما وقع له من هذا الطريق، فإذا انتهى أورد طريقًا أخرى وهكذا، ويلاحظ كذلك أنه بدأ بذكر ما رواه الصحابة عن الصحابة، ثم يثني بذكر رواية التابعين.
4 - بدأ بذكر مسانيد الرجال وجعل مسانيد النساء في وسط مسانيد الرجال، وبدأ بمسند فاطمة بنت النبي ( ورضي الله عنها.
5 - بلغ عدد الأحاديث المسندة المخرجة بالكتاب(2882) حديثًا، والله أعلم.
الناشر : دار المعرفة - بيروت
عدد الأجزاء : 1

مسند أبي داود الطيالسي

Pengarang : الحاكم النيسابوي

جمع فيه المؤلف الأحاديث الصحيحة الزائدة على ما في الصحيحين للبخاري ومسلم ، مما رآه على شرطهما ، أو شرط أحدهما ، وقد خرجا عن رواته في كتابيهما ، وزاد بعض الأحاديث التي أداه اجتهاده إلى تصحيحها ، مع تمييز كل نوع عن غيره ، لكن قال العلماء : إنه متساهل في التصحيح ، وفيه أحاديث ضعيفة وموضوعة .
قال ابن حجر : "إنما وقع للحاكم التساهل ، لأنه سوّد الكتاب لينتقحه فأعجلته المنية ، أو لغير ذلك "
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص

المستدرك على الصحيحين

Pengarang : الطبراني

يقوم منهج الطبراني في المعجم الكبير على مجموعة من الأسس يمكن إجمالها فيم يلي:
1 - بدأ بذكر الخلفاء الراشدين، على ترتيب خلافتهم، ثم أتبعهم بذكر بقية العشرة المبشرين بالجنة.
2 - رتب أسماء الصحابة على حروف المعجم، وجعله ترتيب عامًا لكل الكتاب.
3 - في مستهل مسند كل صحابي يترجم له؛ بذكر نسبه، ثم صفته، ثم سنده ووفاته. ثم ما أسنده عن رسول الله (.. هذا إذا كان لديه أحاديث في هذه الأبواب، فإن لم يعثر على شيء تركها دون التزام بهذا الترتيب.
4 - إذا اجتمعت مجموعة من الأحاديث في موضوع ما عنون لها بعنوان مناسب؛ كأن يقول: " باب كذا ".
5 - إن كان الصحابي مكثرًا ذكر بعض أحاديثه، وإن كان مقلًا ذكر جميع أحاديثه وإن روى عن الصحابي عدد من التابعين، ذكر أحاديث كل تابعي على حدة، وعنون لها بعنوان ذكر فيه التابعي عن الصحابي " فلان عن فلان ".
6 - من لم يكن له رواية عن رسول الله ( أو تقدم موته يذكره نقلًا عن كتب المغازي، وتاريخ العلماء ليوقف على عدد الرواة عنه (.
7 - إذا اشترك عدد من الصحابة في اسم واحد أفرد لهم بابًا خاصًا وعنون له بعنوان " باب من اسمه كذا ".
8 - ذكر المؤلف أبوابًا ولم يترجم لها بترجمة، فيقول " باب " فقط هكذا، وهذا يفعله إذا ما كان بين هذا الباب والذي قبله أو بينه والذي بعده اتصال في الموضوع.
9 - إذا دارت عدة أحاديث لصحابي حول موضوع واحد، ووجد المؤلف أن هناك مرويات لصحابي آخر لها تعلق بهذا الموضوع، فإنه يذكرها ويغض النظر عن أنها ليست تحت ترجمة ذلك الصحابي، قصده بذلك استكمال النفع بالموضوع الواحد في موضع واحد، ثم يرجع فيستكمل مرويات الصحابي المترجم.
10 - روايات المعجم جميعها مروية بصيغة الأداء " حدثنا " وهي أرفع صيغ الأداء عند ابن الصلاح.
11 - قلما يكرر حديثًا بسنده ومتنه كما هو، بل لابد من مغايرة، تتمثل غالبًا في تعدد الطرق، وهذا من شأنه تقوية الحديث ورفعه من درجة إلى التي أعلى منها.
وبالجملة فالكتاب موسوعة حديثية؛ احتوت على مرويات عدد جم من الصحابة، وموسوعة تاريخية؛ احتوت على عدد جم من تراجم الصحابة، واحتوت على الكثير من العلم، فرحمة الله على المؤلف.
الناشر : مكتبة العلوم والحكم - الموصل
الطبعة الثانية ، 1404 - 1983
تحقيق : حمدي بن عبدالمجيد السلفي
عدد الأجزاء : 20

معجم الطبراني الكبير

Pengarang : الطبراني

لخص الحافظ الذهبي وصف هذا الكتاب بقوله: "...المعجم الأوسط في ست مجلدات كبار، على معجم شيوخه؛ يأتي فيه عن كل شيخ بما له من الغرائب والعجائب، فهو نظير كتاب الأفراد للدارقطني، بين فيه فضيلته وسعة روايته، وكان يقول: " هذا الكتاب روحي " فإنه تعب عليه، وفيه كل نفيس وعزيز ومنكر ".( تذكرة الحفاظ 3912).
وبالإضافة إلى ما ذكره الحافظ الذهبي، فقد رتب المؤلف أسامي شيوخه على حروف المعجم، ولم يتقيد برواية عدد معين لكل شيخ بل قد يكثر وقد يقل بحسب روايته عن هذا الشيخ، وبحسب المستغرب من المرويات.
وإذا تكرر سند واحد لعدة أحاديث من مرويات شيخ واحد، فإن المؤلف يذكر السند كاملًا في أول موضع، ثم إن تكرر السند بتمامه يقول فيما يليه: " وبه..." وإن تكرر بعض السند فيقول فيما يليه: " وبه إلى فلان... ".
والمؤلف يعقب كل حديث ببيان ما وقع فيه من الانفرادات، فيقول: لم يروه إلا فلان عن فلان..، أو تفرد به فلان عن فلان...
وقد تمثلت مادة الكتاب في(9489) نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، تباينت أسانيد الكتاب صحة وضعفًا؛ والمؤلف لم يولي هذا الأمر كبير اهتمام لأنه ليس المقصود من هذا الكتاب، بل المقصود جمع الغرائب والفوائد، وقد وفى المؤلف بالمقصود فرحمة الله عليه.
الناشر : دار الحرمين - القاهرة ، 1415
تحقيق : طارق بن عوض الله بن محمد ,‏عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني
عدد الأجزاء : 10

معجم الطبراني الأوسط

Pengarang : الطبراني

احتوى هذا الكتاب على(1198) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع ومنها ما دون ذلك، و منهج المؤلف في هذا الكتاب كما يلي:
1 - رتب أسماء شيوخه على حروف المعجم.
2 - خرج تحت كل اسم حديثًا أو حديثين.
3 - عقب كل حديث ببيان ما في سنده من تفرد.
4 - تكلم على بعض الرواة جرحًا وتعديلًا، وبين أسماء بعض من ذكر بكنيته، وأزال اللبس في بعض الأسماء المتشابهة، وتكلم على الاختلاف الواقع في بعض الأسماء، ونبه على بعض الأوهام التي وقعت من بعض الرواة، في شيوخهم أو من فوقهم، في أسانيد هذا الكتاب، إلى مسائل أخرى في الرجال.
5 - شرح بعض الكلمات الغريبة، وبين بعض العبارات المبهمة.
6 - ربما تعرض لذكر بعض الآراء الفقهية.
7 - قد يذكر تاريخ وفيات بعض الرواة، أو تاريخ القصة التي وقع فيها الحديث.
8 - وقد يتعرض لتصحيح بعض المرويات.
وبالجمل ففي الكتاب من الصناعة الحديثية ما ينبأ عن إمامة مؤلفه.
الناشر : المكتب الإسلامي , دار عمار - بيروت , عمان
الطبعة الأولى ، 1405 - 1985
تحقيق : محمد شكور محمود الحاج أمرير
عدد الأجزاء : 2

معجم الطبراني الصغير

Pengarang : الإمام مالك بن أنس

خير كتاب أخرج للناس في عهده، ثم ما خايره فخاره كتاب أخرج من بعده. قال فيه الشافعي ـ رحمه الله ـ :"ما ظهر على الأرض كتاب بعد كتاب الله، أصح من كتاب مالك". وقال البخاري عن الموطأ: "من أصح الأسانيد مالك عن نافع عن ابن عمر". وقال الإمام مالك نفسه عن كتابه هذا: "عرضت كتابي هذا على سبعين فقيهًا من فقهاء المدينة ، فكلهم واطأني عليه فسميته الموطأ".
الكتاب بروايتين :
[ موطأ مالك - رواية يحيى الليثي ]
الناشر : دار إحياء التراث العربي - مصر
تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
عدد الأجزاء : 2
[ موطأ مالك - رواية يحيى الليثي ]
الناشر : دار إحياء التراث العربي - مصر
تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
عدد الأجزاء : 2

موطأ الإمام مالك روايتين

Pengarang : الإمام الدارقطني

وهو كتاب جليل قيم لما يتضمنه من تحقيق واف في أحوال السند ورجاله ، وفقه الحديث وصحة متنه ، والكلام على كثير من الأحاديث مع بيان عللها ، وهو كتاب يجمع أكبر قدر ممكن من طرق الحديث ، ليزداد رصيدهم من هذا التراث المحمدي
الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1386 - 1966
تحقيق : السيد عبد الله هاشم يماني المدني
عدد الأجزاء : 4

سنن الدارقطني

Pengarang : الإمام ابن أبي شيبة

عد هذا الكتاب أصلًا من الأصول التي يرجع إليها ويعول عليها في معرفة الأحاديث والآثار؛ لسعة ما يحتوي عليه مع تقدم مؤلفه ـ رحمه الله ـ في الزمن، ورفعة مكانته في هذا العلم.
وقد رتب المؤلف هذا الكتاب على الكتب الفقهية التي اندرج تحت كل منها عدد من الأبواب، وتحت كل باب عدد من النصوص، وقد بدأ هذه الكتب بـ " كتاب الطهارات " وختمها بـ " كتاب الجمل وصفين والخوارج ".
وقد بلغت نصوص الكتاب في جملتها (37251) نصًا مسندًا، منها ما هو المرفوع ومنها ما هو الموقوف ومنها المقطوع، والمؤلف يحرص إلى حد كبير على حشد ما يجد من النصوص التي تطابق الترجمة الموضوعة للباب، بصرف النظر عن صحة هذه النصوص أو ضعفها، إلا إذا كانت ظاهرة الوضع.
تحقيق : محمد عوامة
رقما الجزء والصفحة يتوافقان مع طبعة الدار السلفية الهندية القديمة.
ترقيم الأحاديث يتوافق مع طبعة دار القبلة .
تم فهرسة الكتاب على الكتب والأبواب ، وإضافة أكثر من 5500 عنوان رئيسي وفرعي ، مع تصحيح بعض الأخطاء

مصنف ابن أبي شيبة المصنف في الأحاديث والآثار

Pengarang : الإمام الدارمي

عده ابن الصلاح، في المسانيد، فوهم في ذلك؛ لأنه مرتب على الأبواب، لا على المسانيد. قال ابن حجر: وأما كتاب (السنن)، المسمى: (بمسند الدارمي) فإنه ليس دون (السنن) في المرتبة، بل لو ضُم إلى الخمسة، لكان أولى من ابن ماجة، فإنه أمثل منه بكثير. قال العراقي في (النكت): واشتهر تسميته: (بالمسند) كما سمى البخاري كتابه: (المسند الجامع). إلا أن (مسند الدارمي) كثير الأحاديث المرسلة والمنقطعة والمعضلة والمقطوعة كما ذكره البقاعي.
اشتمل على أحاديث كثيرة في مختلف الأبواب الفقهية وقد اعتمد فيه مصنفه طريقة الكتب والأبواب ، مبتدئا بمقدمة كبيرة في بيان العلم وفضله ثم كتاب الطهارة ومختتما بكتاب فضائل القرآن وهذه طبعة مخرجة الآيات والأحاديث.
وقد شتمل هذا الكتاب على(3455) نصًا مسندًا، رتبها المؤلف تحت عدد من الكتب، أدرج تحت كل كتاب عدد من الأبواب.
وقد قدم بين يدي الكتاب بمقدمة احتوت على عدة أبواب في الشمائل النبوية، وفي اتباع السنة، وفي آداب الفتيا، وفي فضل العلم.
ثم شرع في الكتب على الترتيب المعتاد الطهارة، فالصلاة، فالزكاة، فالصوم..إلخ, ثم ختم بكتاب فضائل القرآن.
والمؤلف يورد المرفوع والموقوف والمقطوع، والمتصل والمنقطع، والصحيح، والضعيف، والمتواتر، والباطل والموضوع، كل هذا يورده بسنده دون التعرض لنقد الأسانيد أو انتقاء الثابت مكتفيًا بأن من أسند لك فقد أحالك.
الناشر : دار الكتاب العربي - بيروت
الطبعة الأولى ، 1407
تحقيق : فواز أحمد زمرلي , خالد السبع العلمي
عدد الأجزاء : 2
الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها

سنن الدارمي

Pengarang : أبو جعفر الطحاوي

قال الطحاوي: " سألني بعض أصحابنا من أهل العلم أن أضع له كتاباً أذكر فيه الآثار المأثورةعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحكام التي يتوهم أهل الإلحاد والضعفة من أهل الإسلام أن بعضها ينقض بعضها ينقض بعضاً لقلة علمهم بناسخها من منسوخها وما يجب به العمل منها ... وتأويل العلماء واحتجاج بعضهم على بعض، وإقامة الحجة لمن صح عندي قوله ... " وهذا الكتاب في أحاديث الأحكام مرتباً على الأبواب الفقهية وفيه جمع بين مختلف الحديث بما ينمي عند طالب العلم الملكة الفقهية
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1399
تحقيق : محمد زهري النجار
عدد الأجزاء : 4

شرح معاني الآثار

Pengarang : علي بن أبي بكر الهيثمي

هو سفر ضخم من كتب السنة التي قد حوت في طياتها كثيرًا من الأحاديث، والتي اهتم جامعها اهتمامًا بالغًا؛ حتى أصبح تعدادها أكثر من ثمانية عشرة ألفًا وسبعمائة وخمسين حديثًا، دبج الهيثمي عليها ديباجة تحوي تخريجها, وعزوها إلى مواطنها الأصلية, ولم يكتف بذلك فحسب؛ بل ذكر الحكم على الحديث من حيث القبول أو الرد, ويتكلم أحيانًا على علة الحديث . وقد رتب الكتاب ترتيبًا موضوعيًا على المواضيع والأبواب الفقهية.
الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ
عدد الأجزاء : 10

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد

Pengarang : الإمام النووي

جمع الإمام النووي رحمه الله أربعين حديثا من الأحاديث الجامعة والقواعد والكلّيات

الأربعون النووية

Pengarang : الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي

من تأمل هذا الكتاب على اختصاره ووضوحه رآه مشتملاً من جميع العلوم النافعة على: علم التوحيد، والأصول، والعقائد، وعلم السير والسلوك إلى الله، وعلم الأخلاق، والآداب الدينية، والدنيوية، والطبية، وعلم الفقه والأحكام في كل أبواب الفقه: من عبادات، ومعاملات، وأنكحة، وغيرها، وبيان حكمها، ومأخذها وأصولها وقواعدها، وعلوم الإصلاحات المتنوعة، والمواضيع النافعة، والتوجيهات إلى جلب المنافع الخاصة والعامة، الدينية والدنيوية، ودفع المضار.
المحقق : عبدالكريم بن رسمي ال الدريني
الناشر : مكتبة الرشد للنشر و التوزيع
الطبعة : الطبعة الأولى 1422هـ - 2002م
مصدر الكتاب : موقع مكتبة المدينة الرقمية
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو مذيل بحواشي المحقق]

بهجة قلوب الأبرار

Pengarang : ابن رجب الحنبلي

شرح للأربعين حديث النووية ، وهو يعد أفضل الشروح من حيث استيعاب الكلام على الحديث سندا ومتنا ، وقد أضاف المؤلف عشرة أحاديث أخرى مع شرحها ، في إشارة لطيفة إلى ضعف الحديث الذي اعتمد عليه كل من ألف في الأربعينيات الحديثية ، وعدم صحة التعويل على الضعيف ولو في فضائل الأعمال .
المحقق : ماهر ياسين فحل ، وقد جعل تحقيقه للكتاب مجانا فجزاه الله خيرا

جامع العلوم والحكم

Pengarang : الحافظ ابن حجر العسقلاني

بلوغ المرام للإمام ابن حجر العسقلاني الذي جمع في معظم الأحاديث التي استنبط منها الفقهاء الأحكام الفقهية ، مبينا عقب كل حديث من أخرجه من أئمة الحديث ، وموضحا درجة الحديث ، ورتبه على أبواوب الفقه ،

بلوغ المرام من أَدلة الأَحكام

Kitab hadits lainnya menyusul

Semoga Bermanfaat

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

 

Pengunjung

Tags

hadis bukhari, download al hadist, al qur an dan hadist, al quran dan terjemahannya, al-quran dan terjemahanya, alquran dan hadist, alquran dan hadist jar gratis, alquran hadist, artikel hadist, artikel hadits, artikel quran dan hadits, bukhori muslim, buku hadist shoheh "download", buku kumpulan hadits bukhari muslim, buku kumpulan hadits shahih bukhari muslim, cache:diubr6s-tqcj:blog.aldohas.com/hadist-lengkap/ kumpulan hadits shahih bukhari muslim, contoh hadis al bukhari, donwload hadits, donwlod kitab terjemah sahih bukhary, donwnlod program hadis shahih, Download, download bukhari muslim, download free hadits shohih, download hadis, download hadis dan terjemahanya, download hadis indonesia, download hadis nabi, download hadis sahih, download hadist, download hadist bukhari, download hadist bukhari muslim, download hadist lengkap, download hadist muslim, download hadist shahih, download hadist shahih bukhari, download hadits, download hadits bukhari muslim, download hadits sahih, download hadits shahih, download hadits shahih muslim, download hadits-hadits shohe bukhori muslim, download kitab hadis, download kumpulan artikel hadits, download kumpulan hadis bukhari muslim in indonesia, download kumpulan hadis shahih, download kumpulan hadist, download kumpulan hadist bukhari muslim, download kumpulan hadist muslim, download kumpulan hadits bukhari, download kumpulan hadits bukhari muslim, download kumpulan hadits shahih bukhari muslim, download sahih muslim terjemahan, download software hadis bulughul maram, download software hadits, download software hadits gratis, download sofware hadist shahih, download sofwere hadist soheh bukhori muslim, download sotfware hadits bukhori muslim, download terjemahan hadis, download terjemahan hadis sahih bukhari, downlouds bukhari muslim, dwonlood hadist, free donwnload hadist bukhari muslim, free download al hadist, free download al quran dengan terjemahannya, free download hadis bukhori, free download hadis nabi sohih, free download hadis-hadis shahih buhari dan muslim, free download hadish buchori, free download hadist, free download hadist arab-indonesia, free download hadist bukhari dan muslim, free download hadist shahih, free download hadith (indonesian version), free download hadits bukhari muslim, free download hadits shahih, free download kumpulan hadist soheh, free download kumpulan hadits shahih, free download shahih bukhori, free download shahih muslim, free download software hadist bukhori muslim terjemahan indonesia, free download software hadits shahih, free download terjemahan kitab islam, free ebook al-quran dan terjemahannya, free hadist, free hadist download, free terjemahan hadist, freedownload hadist, freehadist, hadis alquran, hadis bukhari, hadis bukhari dan muslim, hadis bukhari muslim, hadis bukhari muslim download, hadis bukhari tentang anak, hadis bukhari terjemahan indonesia, hadis hadis download, hadis hadis shahih, hadis lengkap, hadis sahih bukhari indonesia, hadis software, hadis soheh, hadis tarjamah indonesia, hadis-hadis bukhari, hadish bukhori, hadish shahih bukhori, Hadist, hadist al-quran, hadist arbain, hadist bukhari, hadist bukhari muslim, hadist bukhari-muslim sahih, hadist bukhori, hadist bukhori muslim, hadist dan terjemahannya, hadist download, hadist hadist shahih, hadist islam dan terjemahan, hadist lengkap, hadist muslim, hadist nabi, hadist nabi dan terjemahanya, hadist ramadhan, hadist sahih, hadist shahih, hadist shahih bukhari, hadist shahih lengkap, hadist shoheh, hadist shoheh bukhori muslim, hadist shoheh untuk anak, hadist tentang anak, hadist tentang ibu, hadist untuk anak, hadist-hadist, hadist-hadist yang berkaitan dengan amanah, hadist.jar, hadistcom/, hadith sahih bukhari muslim, hadits bukhari muslim, hadits bukhari yang lengkap, hadits dan terjemahannya, hadits download, hadits lengkap, hadits nabi, hadits shahih bukhari muslim, hadiz alkuran, ilmu hadis lengkap, ilmu hadist, islam kata mutiara hadist, kitab hadist, koleksi hadis al bukhari, koleksi hadis al-bukhari download, koleksi hadis sahih, koleksi hadis sahih bukhari, koleksi hadis sahih bukhari dan muslim, koleksi hadis tentang kematian, koleksi lengkap hadis, kumpulan hadis, kumpulan hadis & al-quran, kumpulan hadis bukhori muslim, kumpulan hadis hadis shohih, kumpulan hadis sahih, kumpulan hadis sahih bukhari, kumpulan hadis sahih bukhari muslim, kumpulan hadis sahih muslim, kumpulan hadis shahih, kumpulan hadis shoheh, kumpulan hadis soheh, kumpulan hadish buchori muslim, kumpulan hadist, kumpulan hadist alquran, kumpulan hadist arbain, kumpulan hadist bukhari, kumpulan hadist bukhari muslim, kumpulan hadist bukhary, kumpulan hadist bukhori, kumpulan hadist bukhori muslim, kumpulan hadist dan terjemahannya, kumpulan hadist hadist shohih, kumpulan hadist lengkap, kumpulan hadist nabi, kumpulan hadist pilihan, kumpulan hadist sahih, kumpulan hadist shahih, kumpulan hadist shahih bukhari, kumpulan hadist shahih bukhari muslim, kumpulan hadist shahih yang memotivasi diri, kumpulan hadist shoheh, kumpulan hadist soheh, kumpulan hadist tentang anak, kumpulan hadist-hadist, kumpulan hadits, kumpulan hadits alquran, kumpulan hadits bukhari muslim, kumpulan hadits download, kumpulan hadits shahih, kumpulan hadits shahih bukhari, kumpulan hadits shahih bukhari muslim, kumpulan hadits shohih, kumpulan hadits untuk anak, kumpulan hadits untuk anak muslim, kumpulan mutiara hadist, kumpulan mutiara hadist shahih, lengkap hadits shahih bukhari indonesia, makalah islam shahih, mutiara hadist, mutiara hadist bukhori muslim, program kumpulan hadist dan al-quran, quran dan hadist, quran dan terjemahannya, sahih bukhari lengkap, shahih, software free kumpulan hadis, software hadist nabi, soheh bukhori, sp, tarjamah hadis indonesia, terjemah hadits bukhari dan muslim, terjemah kitab sahih bukhari, terjemahan alquran gratis, terjemahan hadis bukhari, terjemahan hadist bukhari muslim, terjemahan hadist sahih, terjemahan hadist sahih bukhori muslim, terjemahan hadits bukhari, terjemahan kitab shahih bukhari, terjemahan sahih bukhari, terjemahan shahih bukhari

Hadits Nabi Muhammad SAW. Copyright 2010 All Rights Reserved by KANG RIDLO and ASWAJA Powered by blogger.com